يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

1

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

141 – { الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلا }
“الذين” بدل من قوله “الكافرين” المتقدم. جملة “فإن كان لكم” معطوفة على جملة “يتربصون”. وجملة “فالله يحكم بينكم” مستأنفة، والجار “على المؤمنين” متعلق بحال من “سبيلا”.

142 – { إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلا }
جملة “وهو خادعهم” حالية من الجلالة، وقوله “كسالى”: حال من الواو، وجملة “يراءون” حالية من الضمير في “كسالى” في محل نصب. وجملة الشرط معطوفة على جملة “يخادعون” في محل رفع. “قليلا”: نائب مفعول مطلق، نابت عنه صفته.

143 – { مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إِلَى هَؤُلاءِ وَلا إِلَى هَؤُلاءِ }
“مذبذبين” حال من فاعل { يُرَاءُونَ } ، والظرف “بين” متعلق بـ “مذبذبين”، والجار “إلى هؤلاء” متعلق بحال مقدرة أي: لا منسوبين إلى هؤلاء.

144 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا }
“أولياء” مفعول ثان، الجار “من دون” متعلق بـ “أولياء”، جملة “أتريدون” مستأنفة لا محل لها. الجار “لله” متعلق بالمفعول الثاني. والجار “عليكم” متعلق بحال من “سلطانا”.

145 – { إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا }
جملة “ولن تجد” معطوفة على خبر “إنَّ” المقدر من قبيل عطف جملة على مفرد في محل رفع.

146 – { وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا }
“يؤت”: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة رسما لالتقاء الساكنين. وجملة “وسوف يؤت” معطوفة على المستأنفة قبلها.

147 – { مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ }
“ما” اسم استفهام مفعول به مقدم، وجملة “إن شكرتم” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات