يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

1

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

3 – { إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
“إلا”: أداة استثناء، و”ما” موصول مستثنى منقطع. وقوله “وما”: اسم موصول معطوف على “ما أكل”، والمصدر “أن تستقسموا” معطوف على “ما ذبح”. وجملة “ذلكم فسق” مستأنفة. وجملة “فلا تخشوهم” مستأنفة. وقوله “واخشون”: الواو عاطفة، وفعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة منصوب الفعل. وجملة “أكملت” مستأنفة. وقوله “ديناً”: حال من “الإسلام” منصوبة. “فمن اضطرّ” الفاء استئنافية، “مَنْ” اسم شرط مبتدأ، والجار “في مخمصة” متعلق بحال من نائب الفاعل، وهو الضمير المستتر في “اضطرّ”. “غير متجانف”: حال من الضمير في “اضطرّ”، و “متجانف” مضاف إليه، والجار “لإثم” متعلق بـ “متجانِف”، وهو اسم فاعل من فوق الثلاثي: تجانَفَ.

4 – { يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ }
“ما” اسم استفهام مبتدأ، “ذا” اسم موصول خبر. وجملة “ماذا أحلّ” مفعول ثان للسؤال المعلّق بالاستفهام؛ لأن السؤال سبب العلم. وقوله”وما علّمتم”: اسم موصول معطوف على “الطيّبات”، والجار “من الجوارح” متعلق بحال من ضمير العائد المقدر أي: علّمتموه كائنًا من الجوارح. “مكلّبين”: حال من فاعل “علّمتم”، وجملة “تُعلّمونهن” حال من فاعل “علّمتم”. وجملة “فكلوا” مستأنفة.

5 – { الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }
الظرف “اليوم” متعلق بـ “أحلّ”. وجملة “وطعام الذين..حل” معطوفة على المستأنفة: “أحلَّ لكم الطيّبات”. وقوله “والمحصنات من المؤمنات”: مبتدأ خبره محذوف أي حِلٌّ، والجار متعلق بحال من “المحصنات”، و “المحصنات” الثاني معطوف على الأول. وقوله “حلٌّ”: مصدر بمعنى الحَلال؛ فلذلك لم يؤنث ولم يثنَّ ولم يجمع. “إذا آتيتموهن” “إذا”: ظرف محض متعلق بـ “أحلّ”، و “محصنين غير” حالان من فاعل “آتيتم”. و “متخذي”اسم معطوف على “مسافحين”. والجار “في الآخرة” متعلق بـ “الخاسرين”، وجملة “وهو من الخاسرين” معطوفة على جواب الشرط في محل جزم.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات