يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

1

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

6 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
الجملة الشرطية “إذا قمتم..” مستأنفة جواب النداء قوله “وأرجلكم” اسم معطوف على “أيديكم”. والجار “أو على سفر” متعلق بمعطوف على “مرضى” محذوف أي: أو كائنين على سفر، والجارُّ “منكم” متعلق بنعت لـ “أحد”، والجار “من الغائط” متعلق بـ “جاء”. ومفعول “يريد” الأول محذوف أي العُسْر، والمصدر “ليجعل” مجرور متعلق بـ “يريد”. و “حرج” مفعول به، و “من” زائدة لدخولها على نكرة وسَبْقها بنفي. ومفعول “يريد” الثاني محذوف أي:اليسر، وجملة “ولكن يريد” معطوفة على جملة “يريد”، وجملة “لعلكم تشكرون” مستأنفة لا محل لها.

7 – { وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }
“إذ قلتم” ظرف زمان متعلق بـ “واثقكم”، وجملة “قلتم” مضاف إليه. وجملة “إن الله عليم” مستأنفة لا محل لها.

8 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }
الجار “لله” متعلق بـ “قوَّامين”، وقوله “شهداء”: خبر ثان، والجار “بالقسط” متعلق بـ “شهداء”. وجملة “ولا يجرمنّكم” معطوفة على جملة “كونوا” لا محل لها. والمصدر “ألا تعدلوا” مجرور بـ على متعلق بـ “يجرمنّكم”. وجملة “هو أقرب” مستأنفة لا محل لها.

9 – { وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ }
جملة “لهم مغفرة” تفسيرية للمفعول الثاني لـ “وعد”، والتقدير: وعدهم الجنة، من قبيل تفسير السبب للمسبب، فالجنة مسببة عن المغفرة والأجر.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات