يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

1

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

24 – { إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ }
قوله “أبداً ما داموا فيها”: ظرف زمان متعلق بـ “ندخلها”، “ما” مصدرية زمانية، والمصدر المؤول ظرف زمان متعلق بـ “ندخلها”، وهو بدل من “أبداً”. وجملة “داموا” صلة الموصول الحرفي. وجملة “فاذهب” مستأنفة. وقوله “أنت”: توكيد للضمير المستتر في “اذهب”. قوله “وربّك”: اسم معطوف على الضمير المستتر في “اذهب”، وجاز عطف الاسم الظاهر على المرفوع المستتر لوجود الفاصل. وقوله “هاهنا”: “ها” للتنبيه، “هنا” اسم إشارة ظرف مكان متعلق بـ “قاعدون”، وجملة “إنا قاعدون” مستأنفة في حيز القول.

25 – { إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ }
جملة “فافرق” معطوفة على جملة “إنِّي لا أملك” لا محل لها، ويجوز عطف الإنشاء على الخبر.

26 – { قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ }
قوله “قال فإنها محرمة”: الفاء واقعة في جواب شرط مقدر أي: إن كان الأمر كذلك فإنها، والجار “عليهم” متعلق بـ “محرمة”. و “أربعين” ظرف زمان منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم متعلق بمحرمة. وجملة “يتيهون” حال من الهاء في “عليهم”. وجملة “فلا تأس” مستأنفة لا محل لها.

27 – { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “اتل” أي: ملتبساً بالحق. وقوله “إذ قرّبا”: بدل اشتمال من “نبأ”، وجملة “قرّبا” مضاف إليه. وجملة “لأقتلنَّك” جواب قسم مقدر، والقسم وجوابه مقول القول في محل نصب. وجملة “قال” الأخيرة مستأنفة لا محل لها.

28 – { لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ }
قوله “ما أنا بباسط”: “ما” نافية تعمل عمل ليس، “بباسط” خبرها والباء زائدة، و “يدي” مفعول به لاسم الفاعل، والجار متعلق بـ “باسط”، والجملة جواب القسم لا محل لها. وجملة “إني أخاف” مستأنفة في حيز القول.

31 – { لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْأَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ }
جملة “كيف يواري” مفعول ثان للرؤية البصرية المعلقة، والفعل “رأى” اكتسب بالهمزة مفعولا ثانياً. “يا ويلتا”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المنقلبة ألفاً، والياء مضاف إليه، والجملة مقول القول. والمصدر المؤول “أن أكون” منصوب على نزع الخافض (عن). وجملة “أعجزت” مستأنفة في حيز جواب النداء لا محل لها.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات