يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

1

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

65 – { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ }
قوله “ولو أن أهل الكتاب”: الواو مستأنفة، “لو”: حرف شرط غير جازم، وحرف ناسخ، والمصدر فاعل بـ ثَبَتَ مقدَّرًا، وجملة “ولو ثبت” مستأنفة. وجملة “ولأدْخَلْنَاهُم” معطوفة على جواب الشرط، واللام واقعة في جواب “لو” السابقة لتأكيد الربط، وتعدَّى إلى مفعولين: الضمير “هم” و”جنات”.

66 – { وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ }
قوله “وما أُنزل”: اسم موصول معطوف على “الإنجيل”، جملة “منهم أمة” مستأنفة قوله “وكثيرٌ منهم”: مبتدأ، وجاز الابتداء بالنكرة لوصفها، والخبر جملة “ساء ما”، وجملة “ولو أنَّهم أقاموا” معطوفة على جملة { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ } ، وجملة “يعملون” صلة الموصول الاسمي لا محل لها.

67 – { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ }
جملة “بَلِّغ” جواب النداء مستأنفة لا محل لها، وجملة “والله يعصمك” معطوفة على جواب النداء.

68 – { لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْوَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ }
المصدر المجرور “أن تقيموا” متعلق بخبر “ليس” المقدر. قوله “وليزيدن كثيرًا منهم”:الواو مستأنفة، واللام واقعة في جواب قسم، “كثيرًا”: مفعول به، والجار نعت لـ “كثيرًا”، و “ما” مصدرية، والمصدر المؤول فاعل “يزيدن”، و”طغيانًا” مفعول ثان، وجملة “فلا تَأسَ” مستأنفة.

69 – { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ }
قوله “والصابئون”: مبتدأ وخبره محذوف لدلالة خبر الأول عليه، والنية به التأخير، والتقدير: إن الذين آمنوا من آمن…. والصابئون كذلك. قوله “مَن”: اسم شرط مبتدأ، وجملة “آمن” خبر، وجملة “فلا خوفٌ عليهم” جواب الشرط. جملة “والصابئون كذلك” معطوفة على المستأنفة لا محل لها. جملة الشرط وجوابه في محل رفع خبر “إنَّ”، والرابط مقدر، أي: منهم.

70 – { لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلا كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ }
جملة “لقد أخذنا” جواب القسم، وقوله “كلما”: ظرف زمان متعلق بـ “كذَّبوا”، “ما” مصدرية زمانية، والمصدر مضاف إليه، والتقدير: كذَّبوا فريقًا كل وقت مجيء رسول،جملة “كذَّبوا” مستأنفة، وقوله “فريقًا”: مفعول مقدم منصوب.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات