يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

1

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

83 – { وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ }
الجملة الشرطية “وإذا سمعوا.. ترى” معطوفة على جملة “لا يَستكبِرون” في محل رفع، وجملة “تَفيضُ” حال من “أعينَهم” في محل نصب، والجار “مِن الدَّمع” متعلق بـ “تَفيضُ”، و “مِن” بيانية، والجار “مما عرفوا” متعلق بـ “تفيض”، و”مِن” للتعليل، فجاز تعلق حرفين متماثلين بعامل واحد؛ لأن معناهما مختلف، والجار “من الحق” متعلق بحال من مفعول “عَرَفُوا”. وجملة “يقولون” حال من الضمير المجرور في “أعينهم”.

84 – { وَمَا لَنَا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ }
جملة “وما لنا لا نؤمن” معطوفة على جواب النداء السابق. و”ما” اسم استفهام مبتدأ، الجار “لنا” متعلق بالخبر، وجملة “لا نؤمن” حال من الضمير “نا”. والجار “من الحق” متعلق بحال من فاعل “جاء”،والمصدر “أن يدخلنا” منصوب على نزع الخافض (في)، وجملة “ونَطمَعُ” معطوفة على جملة “لا نؤمن” على تقدير نفيها في محل نصب.

86 – { وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }
جملة “أولئك أصحابُ الجَحيمِ” في محل رفع خبر المبتدأ “الذين”.

88 – { وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالا طَيِّبًا }
“حَلالا”: مفعول به، وهو في الأصل نعت لمنعوت محذوف أي: طعاما حلالا.

89 – { لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
جملة “ولكنْ يُؤاخذُكم” معطوفة على جملة “لا يؤاخذكم” لا محل لها، والجار “مِن أَوسَط” متعلق بنعت لمفعول محذوف، والتقدير: قوتًا كائنًا من أوسط. قوله “فصيامُ”: خبر لمبتدأ محذوف، أي: كفارته صيام، والجملة جواب الشرط، وقوله “إذا حَلَفْتُمْ”: ظرف محض متعلق بحال من “كفارة”، وجملة “حلفتم” مضاف إليه. وقوله “كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق، والتقدير: يبين الله تبيينًا مثلَ ذلك التبيين، والإشارة مضاف إليه، وجملة “يُبَيِّنُ” مستأنفة، جملة “لعلكم تشكرون” مستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات