رقم الصفحة :
1

تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
96 – { أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا }
قوله “وطعامُه”: معطوف على “صَيدُ”، “متاعًا”: نائب مفعول مطلق، أي: متَّعكم به متاعًا، والمصدر تمتيعًا، والجارُّ متعلق بنعت لـ “متاعًا”، وقوله “ما دمتم”: “ما” مصدرية زمانية، والمصدر منصوب على الظرف متعلق بـ “حُرِّمَ”، وجملة ” دمتم” صلة الموصول الحرفي.
97 – { جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلائِدَ ذَلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
مفعولا جعل: “الكعبة”، “قيامًا”، و”البيتَ الحرامَ”: بدل ونعته، والمصدر “لتعلموا” مجرور باللام متعلق بالخبر. والمصدر “أنَّ الَله يَعلمُ” سَدَّ مَسَدَّ مفعولَيْ عَلِمَ، والمصدر “وأنَّ الله بكلِ شيءٍ عليمٌ” معطوف على المصدر السابق في محل نصب.
99 – { مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ }
الجارُّ “على الرسول” متعلق بالخبر، “البلاغُ” مبتدأ، وجملة “واللهُ يَعلمُ” مستأنفة.
100 – { قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }
قوله “ولو أعجبك”: الواو حالية للعطف على حال محذوفة، والتقدير: لا يستويان في كل حال ولو في هذه الحال، وهذا لاستقصاء الأحوال، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، أي: ما استوى مع الطيب، والجملة حالية في محل نصب. وجملة “يا أولي الألباب” مستأنفة، وكذا جملة “لعلكم تفلحون”.
101 – { لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا }
جملة الشرط “إنْ تُبْدَ لكم تَسُؤْكم” في محل جر صفة لـ “أشياءَ”، وجملة “عفا الله” في محل جر صفة ثانية لـ” أشياء”.
102 – { قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ }
جملة “قد سألها” مستأنفة لا محل لها.
103 – { مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سَائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ وَلا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ }
قوله “من بَحِيرَةٍ”: “من” زائدة، و”بَحِيرَةٍ” مفعول أول، ومفعول “جعل” الثاني محذوف، أي: مشْرُوعَةً، وجملة و”لكن الذين كفروا” معطوفة على المستأنفة “ما جعل”، وجملة “وأكثرُهم لا يعقلونَ” معطوفة على جملة “يَفْتَرُونَ”.
قوله “وطعامُه”: معطوف على “صَيدُ”، “متاعًا”: نائب مفعول مطلق، أي: متَّعكم به متاعًا، والمصدر تمتيعًا، والجارُّ متعلق بنعت لـ “متاعًا”، وقوله “ما دمتم”: “ما” مصدرية زمانية، والمصدر منصوب على الظرف متعلق بـ “حُرِّمَ”، وجملة ” دمتم” صلة الموصول الحرفي.
97 – { جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلائِدَ ذَلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
مفعولا جعل: “الكعبة”، “قيامًا”، و”البيتَ الحرامَ”: بدل ونعته، والمصدر “لتعلموا” مجرور باللام متعلق بالخبر. والمصدر “أنَّ الَله يَعلمُ” سَدَّ مَسَدَّ مفعولَيْ عَلِمَ، والمصدر “وأنَّ الله بكلِ شيءٍ عليمٌ” معطوف على المصدر السابق في محل نصب.
99 – { مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ }
الجارُّ “على الرسول” متعلق بالخبر، “البلاغُ” مبتدأ، وجملة “واللهُ يَعلمُ” مستأنفة.
100 – { قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }
قوله “ولو أعجبك”: الواو حالية للعطف على حال محذوفة، والتقدير: لا يستويان في كل حال ولو في هذه الحال، وهذا لاستقصاء الأحوال، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، أي: ما استوى مع الطيب، والجملة حالية في محل نصب. وجملة “يا أولي الألباب” مستأنفة، وكذا جملة “لعلكم تفلحون”.
101 – { لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا }
جملة الشرط “إنْ تُبْدَ لكم تَسُؤْكم” في محل جر صفة لـ “أشياءَ”، وجملة “عفا الله” في محل جر صفة ثانية لـ” أشياء”.
102 – { قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ }
جملة “قد سألها” مستأنفة لا محل لها.
103 – { مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سَائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ وَلا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ }
قوله “من بَحِيرَةٍ”: “من” زائدة، و”بَحِيرَةٍ” مفعول أول، ومفعول “جعل” الثاني محذوف، أي: مشْرُوعَةً، وجملة و”لكن الذين كفروا” معطوفة على المستأنفة “ما جعل”، وجملة “وأكثرُهم لا يعقلونَ” معطوفة على جملة “يَفْتَرُونَ”.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات