يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

1

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

114 – { اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِنْكَ وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ }
“اللهم ربنا”: منادى مبني على الضم، والميم عوض من “يا” قوله “ربنا”: نعت للجلالة. وجملة “تكون” نعت لـ “مائدة”. وقوله “لأولنا”: جار ومجرور بدل من “لنا”. وقوله “وآية منك” اسم معطوف على “عيدًا”، والجار متعلق بنعت لآية، وجملة “وارزقنا” معطوفة على جملة “أنزل”. وجملة “وأنت خير الرازقين” مستأنفة.

115 – { قَالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذَابًا لا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ }
جملة “فمن يكفر” معطوفة على مقول القول في محل نصب. وقوله “عذابًا”: نائب مفعول مطلق لأنه اسم مصدر، والمصدر تعذيبًا. وجملة “لا أعذبه” نعت لـ “عذابًا”. والهاء في “لا أعذبه”: نائب مفعول مطلق، لأنها ضمير المصدر.

116 – { وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ }
“إذ” مفعول لـ اذكر مقدرًا، وجملة “اذكر” مستأنفة لا محل لها. الجار “من دون” متعلق بنعت لإلهين. قوله “سبحانك”: مفعول مطلق، والمصدر “أن أقول” اسم كان. وجملة “إن كنت قلته” مستأنفة لا محل لها. وجملة “تعلَم ما في نفسي” مستأنفة لا محل لها، “أنت” توكيد للكاف في “إنك”.

117 – { مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
“ما” مفعول به لـ”قلت”. و “أن” مصدرية، والمصدر المؤول بدل من الهاء في “به”، و “ربي” بدل من الجلالة. و “ما” في “ما دمت” مصدرية زمانية، والمصدر ظرف زمان متعلق بـ “شهيدًا”، وجملة “فلما توفَّيتني” معطوفة على جملة “كنت عليهم”، و جملة “وأنت على كل شيء شهيد” معطوفة على جملة “وكنت عليهم شهيدًا”.

119 – { قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ }
“هذا يوم” مبتدأ وخبر، وجملة “ينفع” في محل جر مضاف إليه، والجار “فيها” والظرف “أبدًا” متعلقان بـ”خالدين”. وجملة “رضي الله عنهم” مستأنفة.

120 – { لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
قوله “وما فيهن”: اسم موصول معطوف على “السماوات”، والجار متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “وهو قدير” معطوفة على المستأنفة “لله ملك” لا محل لها.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات