يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

91 – { وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ }
“حق”: نائب مفعول مطلق، والأصل قَدْره الحق، والظرف “إذ” متعلق بـ “قدروا”، و”مِن” في قوله “من شيء” زائدة، و”شيء” مفعول به. “مَنْ” اسم استفهام مبتدأ، وجملة “أنزل” في محل رفع خبر، “نورًا” حال من الهاء في “به”، وجملة “تجعلونه” حال من “الكتاب”، وجملة “تبدونها” صفة لـ “قراطيس”، وجملة “وعُلِّمتم” حال من الواو في “تخفون”، وقوله “أنتم”: توكيد لضمير الفاعل في “تعلموا”، و”آباؤكم” اسم معطوف على الواو في “تعلموا”. ولفظ الجلالة فاعل بفعل محذوف أي: أنزل الله، وجملة “ثم ذرهم” معطوفة على جملة “قل” لا محل لها، وجملة “يلعبون” حال من ضمير المفعول في “ذرهم”.

92 – { وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ }
“مبارك مصدق” نعتان لـ “كتاب”، والموصول مضاف إليه، وإضافة “مصدق” غير محضة فهو نكرة. وجملة “أنزلناه” نعت لـ “كتاب” في محل رفع. وقوله “ولتنذر” : المصدر المجرور معطوف على مقدر، أي: أنزلناه ليؤمنوا ولتنذر، والموصول “مَن” معطوف على “أمّ”، وجملة “وهم يحافظون” حالية من الواو في “يؤمنون”.

93 – { وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ }
جملة “ومن أظلم” مستأنفة، “من” مبتدأ و”أظلم” خبره. والجار والمجرور “إليَّ” نائب فاعل، وجملة “ولم يوح إليه شيء” حالية، وقوله “ومن”: اسم موصول معطوف على “مَن” المجرور بـ “مِن”، و”مثل” مفعول به، جملة “ولو ترى” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف أي: لرأيت أمرًا عظيمًا. والظرف “إذا” متعلق بـ “ترى”، و”الظالمون” مبتدأ، الجار “في غمرات” متعلق بالخبر، وجملة “الظالمون في غمرات الموت” مضاف إليه، وجملة “والملائكة باسطو أيديهم” حالية، و”أيديهم” مضاف إليه ، وجملة “أخرجوا” مقول القول لقول مقدر، وجملة القول المقدر حال من الضمير في “باسطو” أي: يقولون، والظرف “اليوم” متعلق بالفعل “تجزون”، وجملة “تجزون” مستأنفة، و”عذاب” مفعول ثان، و”ما” مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بـ “تجزون”.

94 – { وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ }
قوله “جئتمونا”: فعل ماض مبني على السكون، والتاء فاعل، والميم للجمع، والواو للإشباع، “فرادى” حال من الواو، والكاف في “كما” نائب مفعول مطلق، “ما” مصدرية، والمصدر مضاف إليه أي: مجيئًا مثل مجيئكم يوم. “أول” ظرف زمان متعلق بـ “خلقناكم”، وجملة “وتركتم” حالية من الكاف في “خلقناكم”، وجملة “وما نرى” معطوفة على جملة “تركتم” في محل نصب، والموصول “الذين زعمتم” نعت لـ “شفعاءكم”، والمصدر “أنهم فيكم شركاء” سدَّ مسدَّ مفعولَيْ زعم، وفاعل “تقطَّع” ضمير مستتر تقديره هو، يعود على الوصل المفهوم من السياق، ومفعولا “تزعمون” محذوفان أي: تزعمونهم شركاء.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات