يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

95 – { إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ }
جملة “يخرج” خبر ثان لـ “إن”، وقوله “ومخرج”: اسم معطوف على “فالق”. وقوله “ذلكم الله”: مبتدأ وخبر. وجملة “فأنى تؤفكون” مستأنفة، و”أنى” اسم استفهام حال.

96 – { فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ }
“فالق” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، والجملة مستأنفة، وجملة “وجعل” معطوفة على المستأنفة لا محل لها، وقوله “والشمس والقمر حسبانًا”: “الشمس” معطوف على “الليل”، و”حسبانًا” اسم معطوف على “سكنًا”.

97 – { قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ }
جملة “قد فصَّلنا” مستأنفة، وجملة “يعلمون” في محل جر نعت لقوم.

98 – { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ }
فمستقر: الفاء عاطفة، “مستقر” مبتدأ، وخبره محذوف، أي: فمنكم. جملة “فمنكم مستقر” معطوفة على جملة “أنشأكم” لا محل لها. وجملة “قد فصَّلنا” مستأنفة لا محل لها.

99 – { وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
جملة “فأخرجنا” معطوفة على جملة “أنزل” لا محل لها، جملة “نخرج” نعت لـ “خضرا” في محل نصب، وقوله “ومن النخل من طلعها قنوان”: الواو عاطفة، والجار متعلق بخبر المبتدأ “قنوان”، والجار الثاني بدل اشتمال من الأول، وجملة “ومن النخل قنوان” جملة اسمية معطوفة على جملة “نخرج” في محل نصب، فالضمير في جملة المعطوف مقدر أي: قنوان منه. والجار “من أعناب” متعلق بنعت لـ “جنات”، وقوله “والزيتون”: معطوف على “جنات”، وقوله “مشتبها”: حال من “الرمان”، وقوله “غير”: معطوف على “مشتبها”، وجملة “انظروا” مستأنفة، و”إذا” ظرف محض متعلق بـ “انظروا”، وجملة “أثمر” في محل جر مضاف إليه.

100 – { وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ }
مفعولا “جعل”: “شركاء الجن” ، وجملة “وخلقهم” حالية من الواو في “جعلوا”، وجملة “نسبح” سبحانه المقدرة مستأنفة، وجملة “وتعالى” معطوفة على “نسبح” المقدرة، و”سبحانه” مفعول مطلق، والهاء مضاف إليه. و”ما” في “عمَّا” مصدرية.والمصدر المؤول المجرور متعلق بـ”نسبّح” المقدرة.

101 – { بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
“بديع” خبر لمبتدأ محذوف أي: هو بديع. قوله “أنى يكون له ولد” : اسم استفهام حال، وفعل مضارع ناقص، “له” متعلق بخبر “يكون”، “ولد” اسم يكون، وجملة “ولم تكن له صاحبة” حالية من الهاء في “له”، وجملة “وخلق” معطوفة على الجملة الحالية، وجملة “وهو عليم” معطوفة على جملة “خلق”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات
0
عدد الصفحات
0
عدد السور