يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

119 – { وَمَا لَكُمْ أَلا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ }
قوله “وما لكم”: الواو عاطفة، “ما” اسم استفهام مبتدأ، والجارّ متعلق بالخبر، والمصدر “ألا تأكلوا” منصوب على نزع الخافض (في) أي: أيُّ شيء استقر في منع الأكل؟ وجملة “وقد فصَّل لكم” حالية من الواو في “تأكلوا”، و”ما” في قوله “اضطررتم” موصول مستثنى في محل نصب، وجملة “وإن كثيرا ليضلون” مستأنفة، و الجار “بغير” متعلق بحال من الواو في “يضلون”، وجملة “إن ربك هو أعلم” مستأنفة، وجملة “هو أعلم” خبر “إن”.

120 – { إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ }
جملة “إن الذين يكسبون” مستأنفة.

121 – { وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ }
جملة “وإنه لفسق” معطوفة على جملة “لا تأكلوا” لا محل لها، ويصح عطف الخبر على الإنشاء، واللام في “ليوحون” المزحلقة، وجملة “وإن أطعتموهم” معطوفة على جملة “إن الشياطين ليوحون” ، وجملة “إنكم لمشركون” جواب قسم مقدر على تقدير “إنْ” بـ “لئن”، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، فحذف اللام الموطئة لجواب القسم.

122 – { أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
الهمزة للاستفهام، والواو مستأنفة، “مَن” موصول مبتدأ، والجار “كمن” متعلق بخبر “مَن” أي: كائن كمَن، وجملة “ليس بخارج” حال من الموصول “مَن”، وجملة “زُيِّن” مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: زُيِّن للكافرين تزيينا مثل ذلك التزيين، والإشارة مضاف إليه.

123 – { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ }
“أكابر” مفعول أول لـ “جعلنا”، والجارّ “في كل قرية” متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “وما يمكرون” حالية من الواو في “يمكروا”، وجملة “وما يشعرون” حالية من فاعل “يمكرون”.

124 – { اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ }
قوله “الله أعلم”: مبتدأ وخبر، “حيث” خرجت عن الظرفية، وصارت مفعولا به على السَّعة، وعاملها فعل يدل عليه “أعلم”، وليست ظرفا؛ لأنه تعالى لا يكون في مكان أعلم منه في مكان آخر، والتقدير: يعلم الموضع الصالح لوَضْع رسالته، و”صَغَار” فاعل، والمصدر “بما كانوا” مجرور متعلق بـ “يصيب”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات