يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

138 – { وَقَالُوا هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لا يَطْعَمُهَا إِلا مَنْ نَشَاءُ بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌ لا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِمْ بِمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ }
“مَنْ نشاء” اسم موصول فاعل، والجار “بزعمهم” متعلق بحال من فاعل “قالوا”، وقوله “أنعام حرمت”: خبر لمبتدأ محذوف أي: وهذه أنعام، وجملة “حُرِّمت” نعت لـ “أنعام”، وقوله “وأنعام لا يذكرون”: خبر، أي: وهذه أنعام، وجملة “لا يذكرون” نعت لأنعام، و”افتراء” مفعول من أجله، والجار متعلق بنعت لـ “افتراء”. جملة “سيجزيهم” مستأنفة، والمصدر “بما كانوا” مجرور متعلق بـ “يجزيهم”.

139 – { وَقَالُوا مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الأَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فِيهِ شُرَكَاءُ سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ }
“ما” موصول مبتدأ، و”خالصة” خبره، والجار “في بطون” متعلق بالصلة المقدرة، وقوله “ومحرم”: معطوف على “خالصة”، وجملة “وإن يكن ميتة” معطوفة على جملة مقول القول، وجملة “سيجزيهم وصفهم” مستأنفة، وكذا جملة “إنه حكيم عليم”، “وعليم” خبر ثانٍ.

140 – { قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاءً عَلَى اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ }
“سَفَهًا” مفعول لأجله، الجار “بغير” متعلق بحال من الواو في “قتلوا”، و”افتراء” مفعول لأجله، وجملة “قد ضلُّوا” مستأنفة لا محل لها.

141 – { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ }
قوله “وغير”: معطوف على “معروشات”، “مختلفا” حال من “النخل”، “أكله” فاعل بمختلف، “متشابها” حال من “الرُّمَّان”، وقوله “إذا أثمر”: شرطية ظرفية متعلقة بمضمون الجواب المقدر أي: إذا أثمر فكلوا ، وجملة “أثمر” مضاف إليه، وجملة الشرط “إذا أثمر فكلوا” مستأنفة، وجملة “إنه لا يحب” مستأنفة.

142 – { وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ }
الجارّ “من الأنعام” متعلق بفعل مقدر أي: أنشأ، “حمولة” مفعول به للفعل المقدر أنشأ، وجملة (وأنشأ) المقدرة معطوفة على الفعل “أنشأ” السابق، وجملة “كلوا” مستأنفة، وكذا جملة “إنه عدو”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات