يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

147 – { فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ }
جملة الشرط مستأنفة. جملة “ولا يُرَدُّ” معطوفة على المفرد “ذو رحمة”.

148 – { لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلا آبَاؤُنَا وَلا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ }
قوله “ولا آباؤنا”: معطوف على الضمير المرفوع “نا”، وسوَّغ عطفَ الظاهر على الضمير وجود الفاصل، وهو حرف النفي، و”شيء” مفعول به، و”من” زائدة. والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق، أي: كذَّب الذين من قبلهم تكذيبا مثل ذلك التكذيب، وجملة “كذَّب” مستأنفة، و”عِلْم” مبتدأ، و”مِن” زائدة، والظرف “عندكم” متعلق بالخبر. والفاء في “فتخرجوه” سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام المتقدم أي: هل عندكم من علم فإخراجه لنا؟ و”إن” نافية و”إلا” أداة حصر، وجملة “إن تتبعون” مستأنفة لا محل لها.

149 – { قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ }
قوله “فلله”: الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: فإن كان الأمر كما زعمتم، والجملة الشرطية بعدها “فلو شاء” معطوفة على مقول القول، و”أجمعين” توكيد للكاف في “هداكم”.

150 – { قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِنْ شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ }
“هلمَّ” اسم فعل بمعنى أحْضِروا، والمصدر “أن الله حرم” منصوب على نزع الخافض الباء، وجملة “فإن شهدوا” معطوفة على المستأنفة “قل”. وجملة “وهم يعدلون” معطوفة على الصلة من قبيل عطف الجملة الاسمية على الفعلية.

151 – { قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }
“تعالوا”: فعل أمر جامد مبني على حذف النون، و”أتل” مضارع مجزوم واقع في جواب شرط مقدر، و”أن” بعدها تفسيرية، وجملة “لا تشركوا” تفسيرية، والجار “بالوالدين” متعلق بالفعل المقدر “أحسنوا”، و”إحسانا” مفعول مطلق، وجملة “أحسنوا” المقدرة معطوفة على “لا تشركوا”، جملة “نحن نرزقهم” معترضة لا محل لها. وقوله “إياهم”: ضمير نصب منفصل معطوف على الكاف في “نرزقكم”، وقوله “ما ظهر”: اسم موصول بدل اشتمال من “الفواحش”. والجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “تقتلوا”، وجملة “ذلكم وصَّاكم” مستأنفة، وكذا جملة “لعلكم تعقلون” مستأنفة لا محل لها.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات