يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

32 – { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ }
الجار “من الرزق” متعلق بحال من “الطيبات”، و”خالصة” حال من “الطيبات” والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق أي: نفصِّل الآيات تفصيلا مثل ذلك التفصيل. وجملة “نفصل” مستأنفة.

33 – { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا }
“ما ظهر” : اسم موصول بدل اشتمال من “الفواحش”، والجار “بغير” متعلق بحال من “البغي”، والمصدر “أن تشركوا” معطوف على “البغي”.

34 – { وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ }
جملة الشرط معطوفة على المستأنفة أول الآية، وجزاء الشرط مجموع الجملتين، لا كل واحدة على حِدة، و”ساعة” ظرف زمان متعلق بالفعل.

35 – { يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ }
قوله “إما يأتينكم”: “إن” شرطية و”ما” زائدة، والفعل المضارع مبني على الفتح؛ لاتصاله بنون التوكيد في محل جزم، وجملة “يقصُّون” نعت لرسل، وقوله “فمن اتقى”: الفاء رابطة لجواب الشرط إما، و”من” اسم شرط ثان مبتدأ، وجملة “فلا خوف عليهم” جواب الشرط الثاني. وجملة الشرط الثاني جواب الشرط الأول، و ” لا ” في “فلا خوف” تعمل عمل ليس، أمَّا “لا” الثانية في “ولا هم” فهي مهملة؛ لدخولها على معرفة.

36 – { وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
جملة “أولئك أصحاب” خبر المبتدأ “الذين”، وجاز خلوُّها من الرابط للإشارة إلى المبتدأ، وجملة “هم فيها خالدون” حال من “أصحاب”، والجار متعلق بـ “خالدون”.

37 – { حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ }
“حتى” ابتدائية، و”إذا” ظرفية شرطية متعلقة بـ “قالوا”. والجملة الشرطية مستأنفة، و”أين” اسم استفهام ظرف مكان متعلق بالخبر المحذوف، “ما” اسم موصول مبتدأ، والجار “من دون” متعلق بحال من العائد المقدر، والمصدر “أنهم كانوا” منصوب على نزع الخافض الباء.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات