رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
121 – { قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة “قالوا” حال من الضمير المستتر في { سَاجِدِينَ } .
123 – { آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ }
المصدر “أن آذن” مضاف إليه، وجملة “مكرتموه” نعت لـ “مكر”، والواو في “مكرتموه” للإشباع، وجملة “فسوف تعلمون” مستأنفة في حيز القول.
124 – { لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ ثُمَّ لأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ }
الجار “من خلاف” متعلق بحال مقدرة من الأيدي والأرجل. والقسم وجوابه تفسير للتهديد في قوله { فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ } . و”أجمعين” توكيد للكاف.
126 – { وَمَا تَنْقِمُ مِنَّا إِلا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا }
المصدر “أن آمنا” مفعول “نقم”. وجملة “لما جاءتنا” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
127 – { وَقَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ }
الجار “من قوم” متعلق بحال من “الملأ”، و”يذرك” مضارع منصوب معطوف على “يفسدوا”، والظرف “فوقهم” متعلق بخبر ثان لـ”إنَّ”. وجملة “وإنا قاهرون” معطوفة على جملة “ونستحيي”.
128 – { قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }
جملة “يورثها” حال من الجلالة، “مَنْ” مفعول به ثان. الجار “من عباده” متعلق بحال مِنْ “مَنْ”. وجملة “والعاقبة للمتقين” مستأنفة.
129 – { قَالُوا أُوذِينَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنَا وَمِنْ بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ }
المصدر “أن تأتينا” مضاف إليه، وكذلك المصدر “ما جئتنا” لأن “ما” مصدرية، و”عسى” ناقصة، والمصدر “أن يهلك” خبرها، وجملة “تعلمون” مفعول به للنظر المعلَّق بالاستفهام المُضَمَّن معنى العلم.
131 – { فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة “أخذنا”، “معه” ظرف متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “ولكن أكثرهم لا يعلمون” معطوفة على المستأنفة “إنما طائرهم عند الله”.
جملة “قالوا” حال من الضمير المستتر في { سَاجِدِينَ } .
123 – { آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ }
المصدر “أن آذن” مضاف إليه، وجملة “مكرتموه” نعت لـ “مكر”، والواو في “مكرتموه” للإشباع، وجملة “فسوف تعلمون” مستأنفة في حيز القول.
124 – { لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ ثُمَّ لأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ }
الجار “من خلاف” متعلق بحال مقدرة من الأيدي والأرجل. والقسم وجوابه تفسير للتهديد في قوله { فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ } . و”أجمعين” توكيد للكاف.
126 – { وَمَا تَنْقِمُ مِنَّا إِلا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا }
المصدر “أن آمنا” مفعول “نقم”. وجملة “لما جاءتنا” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
127 – { وَقَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ }
الجار “من قوم” متعلق بحال من “الملأ”، و”يذرك” مضارع منصوب معطوف على “يفسدوا”، والظرف “فوقهم” متعلق بخبر ثان لـ”إنَّ”. وجملة “وإنا قاهرون” معطوفة على جملة “ونستحيي”.
128 – { قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }
جملة “يورثها” حال من الجلالة، “مَنْ” مفعول به ثان. الجار “من عباده” متعلق بحال مِنْ “مَنْ”. وجملة “والعاقبة للمتقين” مستأنفة.
129 – { قَالُوا أُوذِينَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنَا وَمِنْ بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ }
المصدر “أن تأتينا” مضاف إليه، وكذلك المصدر “ما جئتنا” لأن “ما” مصدرية، و”عسى” ناقصة، والمصدر “أن يهلك” خبرها، وجملة “تعلمون” مفعول به للنظر المعلَّق بالاستفهام المُضَمَّن معنى العلم.
131 – { فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة “أخذنا”، “معه” ظرف متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “ولكن أكثرهم لا يعلمون” معطوفة على المستأنفة “إنما طائرهم عند الله”.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات