رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
138 – { فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ }
جملة “يعكفون” نعت لـ “قوم” ، وقوله “كما لهم آلهة”: الكاف اسم بمعنى مثل نعت لـ “إلها”، “ما” مصدرية حُذِفت صلتها وتقديرها ثبت ، والجار “لهم” متعلق بحال من “آلهة” ، و”آلهة” فاعل بـ “ثبت” مقدرا، والمصدر المؤول مضاف إليه، والتقدير : اجعل لنا إلها مثل ثبوت آلهة لهم . وجملة “ثبت لهم آلهة” صلة الموصول الحرفي.
139 – { إِنَّ هَؤُلاءِ مُتَبَّرٌ مَا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
“متبّر” خبر “إن” ، “ما” موصولة نائب فاعل لاسم المفعول “مُتَبَّر”، والضمير المنفصل “هم” مبتدأ. وقوله “وباطل” : اسم معطوف على “متبر”، و”ما” اسم موصول فاعل لاسم الفاعل، وجملة “إن هؤلاء متبر” مستأنفة. وجملة “هم فيه” صلة الموصول لا محل لها.
140 – { قَالَ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِيكُمْ إِلَهًا وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ }
“غير” مفعول به مقدم لـ “أبغي”. والفعل “أبغيكم” مضارع مرفوع بالضمة، المقدرة والفاعل ضمير أنا، والكاف منصوب على نزع الخافض أي: أبغي لكم، و”إلها” تمييز، وجملة “وهو فضَّلكم” حالية من الجلالة في محل نصب.
141 – { وَإِذْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُقَتِّلُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ }
الواو مستأنفة، “إذ” اسم ظرفي مفعول لـ اذكر مقدرًا، وفعل ماض وفاعله ومفعوله، وجملة “يسومونكم” حال من “آل فرعون”، وجملة “يقتلون” تفسيرية للسَّوْم، وجملة “وفي ذلكم بلاء” مستأنفة لا محل لها .
142 – { وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي }
“ثلاثين” مفعول به ثان. والتقدير: واعدناه تمام ثلاثين ، و”ليلة” تمييز، و”أربعين” مفعول به على تضمين “تمَّ” معنى بلغ. وجملة “وقال موسى” مستأنفة.
143 – { قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ }
“أنظرْ”: فعل مضارع مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر أي: إنْ تُرِني أنظرْ. وجملة “ولكن انظر” معطوفة على جملة “لن تراني”، وجملة “فإن استقر مكانه” معطوفة على جملة “انظر”، و”مكانه” ظرف مكان متعلق بـ “استقر”. وجملة “فلما تجلى” مستأنفة. و”لما” حرف وجوب لوجوب. وقوله “صعقا” حال من “موسى”، وجملة “فلما أفاق” معطوفة على جملة “خَرَّ موسى”، وقوله “سبحانه”: نائب مفعول مطلق، وعامله مقدر أي: نسبح سبحانك، وجملة “تبت إليك” مستأنفة في حيز القول، وجملة “وأنا أول المؤمنين” معطوفة على الفعلية “تبت” في محل رفع.
جملة “يعكفون” نعت لـ “قوم” ، وقوله “كما لهم آلهة”: الكاف اسم بمعنى مثل نعت لـ “إلها”، “ما” مصدرية حُذِفت صلتها وتقديرها ثبت ، والجار “لهم” متعلق بحال من “آلهة” ، و”آلهة” فاعل بـ “ثبت” مقدرا، والمصدر المؤول مضاف إليه، والتقدير : اجعل لنا إلها مثل ثبوت آلهة لهم . وجملة “ثبت لهم آلهة” صلة الموصول الحرفي.
139 – { إِنَّ هَؤُلاءِ مُتَبَّرٌ مَا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
“متبّر” خبر “إن” ، “ما” موصولة نائب فاعل لاسم المفعول “مُتَبَّر”، والضمير المنفصل “هم” مبتدأ. وقوله “وباطل” : اسم معطوف على “متبر”، و”ما” اسم موصول فاعل لاسم الفاعل، وجملة “إن هؤلاء متبر” مستأنفة. وجملة “هم فيه” صلة الموصول لا محل لها.
140 – { قَالَ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِيكُمْ إِلَهًا وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ }
“غير” مفعول به مقدم لـ “أبغي”. والفعل “أبغيكم” مضارع مرفوع بالضمة، المقدرة والفاعل ضمير أنا، والكاف منصوب على نزع الخافض أي: أبغي لكم، و”إلها” تمييز، وجملة “وهو فضَّلكم” حالية من الجلالة في محل نصب.
141 – { وَإِذْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُقَتِّلُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ }
الواو مستأنفة، “إذ” اسم ظرفي مفعول لـ اذكر مقدرًا، وفعل ماض وفاعله ومفعوله، وجملة “يسومونكم” حال من “آل فرعون”، وجملة “يقتلون” تفسيرية للسَّوْم، وجملة “وفي ذلكم بلاء” مستأنفة لا محل لها .
142 – { وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي }
“ثلاثين” مفعول به ثان. والتقدير: واعدناه تمام ثلاثين ، و”ليلة” تمييز، و”أربعين” مفعول به على تضمين “تمَّ” معنى بلغ. وجملة “وقال موسى” مستأنفة.
143 – { قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ }
“أنظرْ”: فعل مضارع مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر أي: إنْ تُرِني أنظرْ. وجملة “ولكن انظر” معطوفة على جملة “لن تراني”، وجملة “فإن استقر مكانه” معطوفة على جملة “انظر”، و”مكانه” ظرف مكان متعلق بـ “استقر”. وجملة “فلما تجلى” مستأنفة. و”لما” حرف وجوب لوجوب. وقوله “صعقا” حال من “موسى”، وجملة “فلما أفاق” معطوفة على جملة “خَرَّ موسى”، وقوله “سبحانه”: نائب مفعول مطلق، وعامله مقدر أي: نسبح سبحانك، وجملة “تبت إليك” مستأنفة في حيز القول، وجملة “وأنا أول المؤمنين” معطوفة على الفعلية “تبت” في محل رفع.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات