يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

179 – { وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ }
جملة “لقد ذرأنا” جواب القسم، الجار “من الجن” متعلق بنعت لـ “كثيرا”. جملة “لهم قلوب” نعت “كثيرا”، وجملة “لا يفقهون بها” نعت لـ “قلوب”. وجملة “ولهم أعين” معطوفة على جملة “لهم قلوب”، جملة “أولئك كالأنعام” مستأنفة، وكذا “بل هم أضل” .

180 – { وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
جملة “فادعوه بها” معطوفة على جملة “لله الأسماء”. وجملة “سيجزون” مستأنفة لا محل لها، “ما” اسم موصول مفعول ثان.

181 – { وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ }
جملة “يهدون” نعت لـ “أمة” ، والجارّ “به” متعلق بـ “يعدلون”.

182 – { سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ }
“حيث” اسم ظرفي مبني على الضم في محل جر متعلق بالفعل قبله، وجملة “لا يعلمون” مضاف إليه .

183 – { إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ }
جملة “إن كيدي متين” مستأنفة.

184 – { أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلا نَذِيرٌ مُبِينٌ }
“ما” نافية، والجار ” بصاحبهم ” متعلق بالخبر، و”جنة” مبتدأ و”مِن” زائدة، والجملة مفعول به على تضمين “يتفكروا” معنى فعل قلبي متعدٍّ وهو “يعلموا”، و”يتفكروا” لا يتعدى بنفسه، وإنما يتعدَّى بـ “في”، وليس ثَمَّة جملة بمصطلح نزع الخافض. “إنْ” نافية، و”نذير” خبر المبتدأ، والجملة مستأنفة.

185 – { أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ }
قوله “وما خلق الله من شيء”: الموصول معطوف على “ملكوت” في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بحال من “ما”. وقوله “وأن عسى” : “أن” مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، و”عسى” فعل ماض تام، و”أن” ناصبة، “يكون” مضارع ناسخ واسمه ضمير الشأن. والمصدر “وأن عسى” معطوف على “ما” ، والمصدر “أن يكون” فاعل عسى، وجملة “عسى” صلة الموصول الحرفي، وجملة “عسى أن يكون “خبر “أن” الأولى، وجملة “قد اقترب أجلهم” خبر “يكون”، وضعف تقدير: يكون أجلهم قد اقترب؛ لأن الخبر لا يتقدم في قولنا: “زيد قام”. والظرف بعده متعلق بنعت لـ “حديث”.

186 – { مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلا هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ }
“من” اسم شرط مفعول مقدم، الجار “له” متعلق بخبر “لا”، وجملة “ويذرهم” مستأنفة، وجملة “يعمهون” حال من مفعول “يذرهم”.

187 – { يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إِلا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ }
قوله “أيان مرساها”: اسم استفهام ظرف زمان متعلق بخبر مقدم، “مرساها” مبتدأ مؤخر، وجملة “أيان مرساها” بدل اشتمال من “الساعة” في محل جر، جملة ” لا يجلِّيها لوقتها إلا هو” مستأنفة في حيز القول، وكذا الجمل: “ثقلت” و”لا تأتيكم” و”يسألونك”. “هو” فاعل “يجلِّيها” ، و”إلا” للحصر، “بغتة” مصدر في موضع الحال. وجملة “كأنك حفيٌّ” حال من الواو في “يسألونك”، وجملة “ولكن أكثر..” معطوفة على جملة مقول القول.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات