يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

188 – { قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ }
“ما” موصول مستثنى متصل. وجملة الشرط معطوفة على مقول القول. وجملة “وما مسَّني السوء” معطوفة على جواب الشرط لا محل لها، وجملة “إن أنا إلا نذير” مستأنفة في حيز القول في محل نصب، و”إن” نافية، و”إلا” للحصر.

189 – { وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }
جملة الشرط “لما تغشاها” معطوفة على جملة “جعل” لا محل لها، “حملا” مفعول به؛ لأنه الجنين نفسه، “صالحا” مفعول ثان، وجملة “لئن آتيتنا” مفسرة للدعاء. وجملة “لنكونن” جواب القسم لا محل لها.

190 – { جَعَلا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }
الجار “له” متعلق بالمفعول الثاني المقدر. جملة “فتعالى الله” مستأنفة لا محل لها.

191 – { أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ }
الموصول “ما” مفعول به، وجملة “وهم يخلقون” حالية في محل نصب.

192 – { وَلا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ }
الجار “لهم” متعلق بحال من “نصرا”. “أنفسهم” مفعول مقدم.

193 – { سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ }
“سواء” خبر مقدم، والجار “عليكم” متعلق بالمصدر “سواء”، والفعل مع همزة التسوية في قوة المصدر مبتدأ مؤخر، “أم” حرف عطف، وجملة “وإن تدعوهم” معطوفة على جملة “ينصرون”، وجملة “أدعوتموهم” مستأنفة، وجملة “أم أنتم صامتون” معطوفة على المستأنفة لا محل لها من قبيل عطف الاسمية على الفعلية؛ لأنها في معناها أي: أم صَمَتُّم.

194 – { إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ }
“أمثالكم” نعت، ولم يستفد من الإضافة تعريفا؛ لأنه مغرق في الإبهام، ولذا جاز نعت النكرة به، وجملة “فادعوهم” معطوفة على المستأنفة. وجملة “فليستجيبوا” معطوفة على جملة “فادعوهم” لا محل لها.

195 – { أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلا تُنْظِرُونِ }
“أم لهم أيد”: “أم” حرف إضراب بمعنى بل والهمزة، “أيد” مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة، وجملة “أم لهم أيد” مستأنفة، وكذا الجمل بعد “أم”، “كيدون”: فعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعل والنون للوقاية، والياء المقدرة منصوب الفعل، “فلا تنظرون” : الفاء عاطفة، “لا” ناهية والفعل مجزوم بحذف النون والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة منصوب الفعل.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات