يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

113 – { وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ }
جملة “وهم يتلون الكتاب” حالية من “اليهود”. جملة “قال الذين” مستأنفة لا محل لها. والكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق أي: قالوا قولا مثل ذلك القول. و “ذا” مضاف إليه، و “مثل” مفعول مطلق أي: قالوا قولا مثل قولهم. وجملة “فالله يحكم” مستأنفة.

114 – { وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }
جملة “ومن أظلم” مستأنفة، و”مَنْ” اسم استفهام -ومعناه النفي- مبتدأ، و”أظلم” خبره. والجار “ممن” متعلق بـ “أظلم”. المصدر المؤول من “أن يذكر” في محل نصب مفعول ثانٍ لـ “منع”. والمصدر المؤول “أن يدخلوها” اسم كان، و”خائفين” حال من فاعل “يدخلوها” حمل أولا على لفظ “مَنْ” فأفرد في قوله: منع وسعى، وحمل على معناها ثانيا فجمع في قوله “أولئك”. الجار “في الآخرة” متعلق بحال من “عذاب”.

115 – { وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }
“فأينما”: الفاء عاطفة، وعطفت الفاء الجملة على المستأنفة قبلها من قبيل عطف المسبَّب على السبب، و “أينما” اسم شرط جازم ظرف مكان متعلق بـ “تولوا”، و “ما” زائدة، والفعل مجزوم بحذف النون، والفاء واقعة في جواب الشرط، “ثم” اسم إشارة للبعيد مبني على الفتح ظرف مكان متعلق بالخبر المقدر، و “وجه” مبتدأ مؤخر،.

116 – { وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ }
“سبحانه” اسم مصدر نائب مفعول مطلق، والجملة معه مستأنفة، وكذا جملة “بل له ما في السماوات”، وكذا جملة “كل له قانتون”، والجار “له” متعلق بـ “قانتون”.

117 – { بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ }
“بديع”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هو بديع، والجملة مستأنفة. جملة “وإذا قضى” معطوفة على جملة “هو بديع السماوات” لا محل لها، وتعلقت “إذا” بمعنى الجواب، والتقدير: يكون الأمر إذا قضاه. “كن فيكون” فعل أمر تام، والفاعل ضمير أنت، والفاء مستأنفة، وجملة “يكون” خبر لمبتدأ محذوف أي: فهو يكون، وجملة “هو يكون” مستأنفة.

118 – { وَقَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ لَوْلا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ }
عطفت الواو جملة “وقال الذين” على جملة { وَقَالُوا اتَّخَذَ } في الآية (116). “لولا” للتحضيض، والكاف في “كذلك” اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق أي: قالوا قولا مثل ذلك. “مثل”: مفعول مطلق للفعل “قال” أي: قالوا قولا مثل قولهم. وجملة “تشابهت قلوبهم” مستأنفة لا محل لها، وكذلك جملة “قد بينَّا”. وجملة “يوقنون” نعت لقوم.

119 – { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من المفعول في “أرسلناك” أي: ملتبسا بالحق. وجملة “ولا تُسْأل” معطوفة على جملة “إنا أرسلناك” لا محل لها.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات