رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
26 – { وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
“إذ” اسم ظرفي مفعول به. وجملة “أنتم قليل” مضاف إليه، “مستضعفون” خبر ثان، والجار بعده متعلق به، وجملة “تخافون” خبر ثالث، وجملة “لعلكم تشكرون” مستأنفة لا محل لها، والمصدر “أن يتخطفكم” مفعول به.
27 – { لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ }
جملة “وأنتم تعلمون” حالية من الواو في “تخونوا”.
28 – { وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ }
المصدر “أنما أموالكم” سدَّ مسدَّ مفعولي علم، والمصدر الثاني معطوف على الأول، وجملة “عنده أجر” خبر “أن”.
29 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }
جملة الشرط جواب النداء مستأنفة، وجملة “والله ذو الفضل” مستأنفة.
30 – { وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ }
جملة “وإذ يمكر” مستأنفة، “إذ” مفعول لاذكر مقدرا. وجملة ” يمكرون ” مستأنفة ، وجملة “والله خير الماكرين” معطوفة على جملة “يمكر الله”.
31 – { وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا إِنْ هَذَا إِلا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ }
جملة “لو نشاء لقلنا” مستأنفة في حيز القول. وكذا جملة “إن هذا إلا أساطير” ، و “إن” نافية ، و “إلا” للحصر، و “أساطير” خبر.
32 – { وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً }
قوله “وإذ قالوا”: معطوف على “إذ” في الآية (30). “اللهم”: منادى بأداة نداء محذوفة مبني على الضم في محل نصب، والميم للتعويض من (يا) ، “هو” ضمير فصل لا محل له، و “الحق” خبر كان، والجار “من عندك” متعلق بمحذوف حال من “الحق”.
33 – { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }
اللام في “ليعذبهم” للجحود ، والفعل منصوب بأن مضمرة، والمصدر المؤول مجرور متعلق بخبر كان، والتقدير: مريدا للتعذيب. وجملة “وأنت فيهم” حالية من الهاء في “يعذبهم”، وجملة “وهم يستغفرون” حالية من الهاء في “معذبهم” في محل نصب.