يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

41 – { وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ }
“ما” موصول اسم “أن”، الجار “من شيء” متعلق بحال من “ما”. وقوله “فأن لله”: الفاء زائدة تشبيها للموصول بالشرط، والمصدر مبتدأ، والخبر محذوف تقديره: واجب. وجملة “إن كنتم” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دَلَّ عليه ما قبله، وقوله “يوم التقى” بدل من “يوم” الأول.

42 – { إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولا لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ }
“إذ” اسم ظرفي مفعول لاذكروا مقدرا. وجملة “أنتم بالعدوة” مضاف إليه في محل جر، وقوله “والركب أسفل منكم”: الواو عاطفة، “الركب” مبتدأ، و”أسفل” ظرف مكان متعلق بالخبر، والجار “منكم” متعلق بـ”أسفل”. وقوله “ليقضي”: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بالفعل، والمصدر مجرور باللام متعلق بالفعل “تلاقيتم” مقدرًا ، وجملة “ولكن تلاقيتم” معطوفة على جملة الشرط، والجار “ليهلك” بدل من “ليقضي” والموصول “مَنْ” فاعل. والجار “عن بينة” متعلق بـ “يحيا”.

43 – { إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلا وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَلَكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ }
“إذ” اسم ظرفي مفعول به لاذكر مقدرًا، و”يريكهم” فعل مضارع متعدّ إلى مفعولين الكاف والهاء، والجار “في منامك” متعلق بالفعل، و “قليلا” حال من الهاء، وجملة الشرط معطوفة على جملة “يريكهم” في محل جر، واللام في “لتنازعتم ” لزيادة الربط ، والجار “في الأمر” متعلق بـ”تنازعتم”. وجملة “ولكن الله سلَّم” معطوفة على جملة “ولو أراكهم” في محل جر.

44 – { وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلا وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولا وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ }
الواو عاطفة، “إذ” اسم ظرفي معطوف على { إِذْ يُرِيكَهُمُ } . والواو في “يريكموهم” للإشباع لا محل لها، و “إذ التقيتم”: ظرف زمان متعلق بالفعل قبله، والمصدر “ليقضي” مجرور متعلق بـ “يقلِّلكم”، وجملة “كان” نعت “أمرا” في محل نصب. وجملة “ترجع” مستأنفة. والجار “إلى الله” متعلق بـ”ترجع”.

45 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }
جملة الشرط جواب النداء مستأنفة، وجملة “لقيتم” في محل جر مضاف إليه، و”كثيرا” نائب مفعول مطلق، وجملة “لعلكم تفلحون” مستأنفة لا محل لها.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات