رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
62 – { وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ }
المصدر المؤول “أن يخدعوك” مفعول به، جملة “هو الذي” مستأنفة لا محل لها.
63 – { وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
جملة الشرط مستأنفة لا محلَّ لها، الجار “في الأرض” متعلق بالصلة المقدرة. “جميعًا” حال من “الأرض”، وجملة “ولكنَّ الله ألف” معطوفة على جملة “ما ألَّفْت” ، وجملة “إنه عزيز” مستأنفة.
64 – { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
“ومن اتبعك” اسم موصول مبتدأ خبره (كذلك) مقدرًا ، والجار “من المؤمنين” متعلق بحال من الكاف في “اتبعك”.
65 – { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ }
جملة الشرط مستأنفة في حيز جواب النداء ، “عشرون” اسم يكن، وحُذِفَ تمييز العدد . و “مائتين” مفعول به منصوب، والجار “من الذين” متعلق بنعت لـ “ألفًا”، وجملة “لا يفقهون” نعت لـ”قوم”.
66 – { الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ }
“الآن” ظرف زمان متعلق بـ “خفف” مبني على الفتح، والمصدر المؤول سدّ مسدّ مفعولي علم. جملة ” فإن يكن ” مستأنفة لا محل لها. والجار “بإذن الله” متعلق بحال من الواو في “يغلبوا”.
67 – { مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا }
المصدر “أن يكون” اسم كان، والجار “لنبي” متعلق بالخبر، وجملة “تريدون” مستأنفة لا محل لها.
68 – { لَوْلا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }
“لولا” حرف امتناع لوجود، و “كتاب” مبتدأ، خبره محذوف تقديره: موجود، والجار “من الله” متعلق بنعت لـ”كتاب”، وجملة “سبق” نعت ثانٍ.
69 – { فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالا طَيِّبًا }
الفاء في “فكلوا” عاطفة على مقدر، أي: أبحت لكم الغنائم فكلوا. وجملة “أبحت” المقدرة مستأنفة، والجار “مما” متعلق بـ “كلوا”، “حلالا” مفعول به، وهو في الأصل صفة لموصوف محذوف، أي: كلوا طعامًا حلالا.