يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

27 – { وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
جملة “والله غفور” مستأنفة . “رحيم” خبر ثان .

28 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ }
جملة “إنما المشركون نجس” جواب النداء مستأنفة، وجملة “فلا يقربوا” معطوفة على المستأنفة “إنما المشركون نجس”، وقوله “هذا”: نعت مؤول بمشتق أي: عامهم المشار إليه، جملة “إن شاء” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دَلَّ عليه ما قبله.

29 – { وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ }
“دين” منصوب على نزع الخافض الباء، الجار “عن يد” متعلق بحال من الواو في “يعطوا”، وجملة “وهم صاغرون” حال من الواو في “يعطوا”.

30 – { وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }
“عزير ابن” مبتدأ وخبر، وكذا “المسيح ابن الله”، والجارّ “بأفواههم” متعلق بحال من “قولهم”، وجملة “يضاهئون” حال من الضمير في “قولهم”، وجملة “قاتلهم الله” مستأنفة ، “أنى” اسم استفهام حال، وجملة “يؤفكون” حال من هاء “قاتلهم”.

31 – { اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }
“أربابا” مفعول ثان ، الجار “من دون” متعلق بنعت لـ “أربابا” ، وجملة “وما أمروا” حاليّة من الواو في “اتخذوا” ، “لا إله إلا هو”: “لا” نافية للجنس ، و “إله” اسمها، والخبر محذوف تقديره: مستحق للعبادة، “إلا” للحصر ، “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، والجملة نعت ثان لـ”إله” ، “سبحانه” مفعول مطلق، وعامله محذوف تقديره: نسبح، وجملته مستأنفة. الجار “عما” مُؤَلَّف مِن “عن” الجارّة و “ما” المصدرية، والمصدر المجرور متعلق بـ نسبح المقدرة .

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات