يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

41 – { انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ }
“خفافا” حال من الواو في “انفروا” ، وجملة “إن كنتم” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دَلَّ عليه ما قبله.

42 – { لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاتَّبَعُوكَ وَلَكِنْ بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ }
جملة “ولكن بَعُدت” معطوفة على جملة “لو كان عرضا”، وجملة “وسيحلفون” معطوفة على جملة “ولكن بَعُدت”، وجملة الشرط وجوابه جواب القسم لا محل لها، ودلَّ على القسم “سيحلفون” ، وجملة القسم وجوابه مقول القول أي: قائلين، وجملة “يُهْلِكون” حال من فاعل “سيحلفون”، وجملة “إنهم لكاذبون” مفعول به، وكسرت همزة “إن” لوجود اللام في خبر “إن”.

43 – { عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ }
“لِمَ” اللام جارة، و “ما” اسم استفهام في محل جر متعلق بالفعل، وحذفت ألفها لاتصال الجارّ بها، والجار متعلق بـ “أذنت”، والجار “لهم” متعلق بـ “أذنت”، وجاز تعلُّق حرفين بلفظ واحد بالفعل “أذنت” لاختلاف معنييهما؛ فالأولى للتعليل، والثانية للتبليغ. وجملة “أذنت” مستأنفة، والمصدر المؤول “أن يتبين” مجرور بـ”حتى” متعلق بفعل مُقَدَّر، أي : هَلا تَوَقَّفْتَ عن الإذن لهم .

44 – { لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ }
المصدر المؤول “أن يجاهدوا” منصوب على نزع الخافض (في) وجملة “والله عليم” مستأنفة ، والجار “بالمتقين” متعلق بـ”عليم” .

45 – { وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ }
جملة “فهم يترددون” معطوفة على جملة “ارتابت”، والجارّ”في ريبهم” متعلق بـ”يترددون”.

46 – { وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ }
جملة “ولو أرادوا” مستأنفة، وجملة “ولكن كره” معطوفة على جملة “ولو أرادوا” لا محل لها، ونائب فاعل “قيل” ضمير المصدر .

47 – { لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا وَلأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ }
“خبالا” مفعول ثان، وجملة “يبغونكم” حال من فاعل “أوضعوا” في محل نصب أي: أسرعوا حال كونهم باغين، وجملة “وفيكم سماعون” حال من فاعل “يبغونكم” في محل نصب. والكاف في قوله “يبغونكم” منصوبة على نزع الخافض أي: يبغون لكم.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات