يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

73 – { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
جملة “ومأواهم جهنم” معطوفة على “جاهد الكفار” ، المخصوص بالذمِّ محذوف، وجملة “وبئس المصير” مستأنفة ، لا محل لها.

74 – { وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ }
“كلمة” مفعول به، والمصدر “أن أغناهم” مفعول نقم، وقوله “يَكُ”: مضارع ناسخ مجزوم بالسكون المُقَدَّر على النون المحذوفة للتخفيف، واسمها ضمير تقديره هو؛ أي: طلب التوبة، والجارّ “لهم” متعلق بـ “خيرا”، وقوله “من ولي”: مبتدأ “مِنْ” زائدة، والجارّ “في الأرض” متعلق بحال من “ولي”، وجملة “وما لهم من ولي” معطوفة على جملة “يعذبهم”، لا محل لها.

75 – { وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ }
اللام في “لئن” موطئة للقسم، “إنْ” شرطية، وجملة جملة “لئن آتانا” تفسيرية للعهد، وجملة “لَنَصَّدَّقَنَّ” جواب القسم لا محل لها، وجواب الشرط محذوف، دلَّ عليه جواب القسم.

76 – { فَلَمَّا آتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ }
جملة “فلما آتاهم” معطوفة على { لَئِنْ آتَانَا } لا محل لها، و”لمَّا” حرف وجوب لوجوب، وجملة “بخلوا” جواب الشرط لا محل لها، وجملة “وهم معرضون” حالية من الواو في “تَوَلَّوا”.

77 – { فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ }
“نفاقا” مفعول به ثانٍ، والجارّ “في قلوبهم” متعلق بنعت لـ “نفاقا”، والجارّ “إلى يوم” متعلق بـ”أعقبهم”، وقوله “ما وعدوه”: مفعول ثانٍ لـ”أخلف”، وجملة “أخلفوا” صلة الموصول الحرفي، و”ما” مصدرية، وكذا “ما” في قوله “بما كانوا”، والمصدر المُؤَوَّل المجرور معطوف على المصدر السابق، وتعلَّق بما تعلق به.

78 – { أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللَّهَ عَلامُ الْغُيُوبِ }
المصدر المؤول سَدَّ مَسَدَّ مفعولي علم، والمصدر الثاني معطوف على المصدر المتقدم.

79 – { الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }
الموصول مبتدأ، وخبره جملة “سخر الله منهم”، والجارّ “من المؤمنين” متعلق بحال من “المطَّوعين”، والجار “في الصدقات” متعلق بـ “يلمزون”، وجملة “ولهم عذاب” معطوفة على جملة “سخر الله منهم”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات