يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

100 – { وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }
الجار “من المهاجرين” متعلق بحال من المبتدأ، الجار “بإحسان” متعلق بحال من فاعل “اتبعوهم”، وقوله “خالدين”: حال من الضمير في “لهم”، والجار “فيها” متعلق بـ”خالدين” ، وكذا الظرف “أبدا”. وجملة “ذلك الفوز” مستأنفة.

101 – { وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ }
الجار “من الأعراب” متعلق بحال من الموصول “مَنْ”، والجارّ “ومن أهل المدينة” متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: قوم كائنون من أهل، وجملة “مردوا” نعت لقوم المُقَدَّرة، وجملة “قوم من أهل المدينة” معطوفة على جملة “منافقون ممن حولكم” وجملة “لا تعلمهم” حال من فاعل “مردوا”، وجملة “نحن نعلمهم” مستأنفة، وجملة “سنعذبهم” مستأنفة لا محل لها. “مرتين” نائب مفعول مطلق.

102 – { وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
قوله “وآخرون”: مبتدأ، خبره جملة “خلطوا”، وجملة “وآخرون اعترفوا خلطوا” معطوفة على جملة “ومن أهل المدينة قوم مردوا”، وجملة “اعترفوا” نعت لـ “آخرون”، وجملة “عسى الله أن يتوب عليهم” حال من الواو في “خلطوا”. والمصدر “أن يتوب” خبر عسى.

103 – { خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ }
جملة “تطهرهم” نعت لصدقة، وجملة “إنَّ صلاتك سكن” مستأنفة.

104 – { أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }
المصدر “أن الله…” سَدَّ مَسَدَّ مفعولي علم، والضمير “هو” مبتدأ، والجملة في محل رفع خبر “أنَّ”، والمصدر الثاني “وأن الله هو التواب” معطوف على المصدر السابق في محل نصب.

105 – { وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ }
جملة “فسيرى الله” معطوفة على جملة “اعملوا” في محل نصب، وجملة “ستردُّون” معطوفة على جملة “فسيرى” .

106 – { وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ }
قوله “وآخرون”: مبتدأ، و “مُرْجَوْنَ” نعته، وجملة “وآخرون مرجون” معطوفة على جملة { وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا } في الآية (102) والجارّ “لأمر” متعلق بـ “مرجون”، و”إما” حرف تفصيل، وجملة “إما يعذبهم” خبر المبتدأ “آخرون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات