يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

7 – { إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ }
جملة “هم عن آياتنا غافلون” صلة الموصول الاسمي، والجارّ “عن آياتنا” متعلق بالخبر “غافلون”.

8 – { أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }
قوله “أولئك مأواهم النار”: الإشارة مبتدأ، “مأواهم” مبتدأ ثانٍ، “النار” خبر المبتدأ الثاني، والجملة في محل رفع خبر “إن” في الآية السابقة، وجملة “مأواهم النار” خبر “أولئك”.

9 – { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ }
جملة “يهديهم ربهم” في محل رفع خبر “إن”، وجملة “تجري من تحتهم الأنهار” خبر ثانٍ لـ “إن”.

10 – { دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
“دعواهم فيها” : مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر، والجارّ “فيها” متعلق بحال من المبتدأ، “سبحانك”: نائب مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره: نسبح. “اللهم”: منادى مبني على الضم، والميم زائدة للتعويض عن “يا”. وجملة “دعواهم فيها سبحانك” خبر ثالث لـ “إن” السابقة، وجملة “نسبح سبحانك” خبر “دعواهم”، وجملة “اللهم” معترضة بين المتعاطفين، وجملة “وتحيتهم فيها سلام” معطوفة على جملة “دعواهم فيها سبحانك”، والجار “فيها” متعلق بحال من “تحيتهم”، وجملة “وآخر دعواهم أن الحمد” معطوفة على جملة “تحيتهم سلام”، و “أنْ” مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وجملة “الحمد لله” في محل رفع خبر “أنْ” المخففة. والمصدر المُؤَوَّل “أن الحمد لله”: خبر “آخر دعواهم”، ولم يفصل بين “أنْ” المخففة وخبرها بفاصل؛ لأنَّ الخبر جملة اسمية.

11 – { وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ }
“استعجالهم” مفعول مطلق، الجار “بالخير” متعلق بالمصدر (استعجالهم)، جملة “فنذر” معطوفة على جملة مقدرة مستأنفة؛ أي: ولكننا نمهلهم فنذر، والجار “في طغيانهم” متعلق بـ “يعمهون”، وجملة “يعمهون” حال من الواو في “يرجون”.

12 – { وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
الجار “لجنبه” متعلق بحال مقدرة من فاعل “دعا”، “أو قاعدًا” معطوف على الحال السابقة المقدرة، جملة “فلما كشفنا” معطوفة على جملة “دعانا”، لا محل لها. وجملة “كأن لم يدعنا” حال من فاعل “مرَّ”، و “كأنْ” مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وجملة “لم يدعنا” خبر “كأنْ”، والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق؛ أي: زُيِّنَ للمسرفين تزيينًا مثل ذلك التزيين، و”ما” في قوله “ما كانوا”: اسم موصول نائب فاعل، وجملة “زُيِّن” مستأنفة لا محل لها.

13 – { وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ }
جملة “ولقد أهلكنا القرون” مستأنفة، وجملة “لقد أهلكنا” جواب القسم، وجملة “لما ظلموا” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، والجار “من قبلكم” متعلق بحال من “القرون”، والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق، أي: نجزي القوم جزاء مثل ذلك الجزاء.

14 – { ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلائِفَ فِي الأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ }
الجار “في الأرض” متعلق بنعت لـ “خلائف”، جملة “كيف تعملون” مفعول به للنظر الذي هو بمعنى العلم، “كيف” اسم استفهام حال.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات