يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

135 – { وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }
“تهتدوا”: فعل مضارع مجزوم لأنه واقع في جواب شرط مقدر أي: إن تكونوا تهتدوا. “ملة”: مفعول به لفعل مضمر تقديره نتبع، “حنيفا” حال من “إبراهيم” وجاءت الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف بمنزلة الجزء من المضاف إليه، وجملة “وما كان ” حال من الضمير في “حنيفا”.

136 – { وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ }
جملة “لا نفرِّق” حال من “النبيون” وجملة “ونحن له مسلمون” معطوفة على جملة “لا نفرق” في محل نصب. والجار “له” متعلق بالخبر “مسلمون”.

137 – { فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
الفاء في “فسيكفيكهم” مستأنفة . وجملة “وهو السميع” مستأنفة لا محل لها.

138 – { صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ }
“صبغَةَ”: مفعول مطلق لفعل محذوف أي: صُبِغنا، والجملة الاستفهامية معترضة. “صبغةً” تمييز، لأن الاسم المنصوب بعد أفعل التفضيل يقع تمييزا. وجملة “ونحن له عابدون” معطوفة على الفعلية المقدرة “صُبِغنا”.

139 – { قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ }
جملة “وهو ربنا” حالية من الواو في “أتحاجوننا”، وجملة “ولنا أعمالنا” معطوفة على جملة “هو ربنا” في محل نصب، وجملة “ونحن له مخلصون” معطوفة على جملة “لكم أعمالكم”.

140 – { قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }
“أم” عاطفة، والجلالة معطوفة على “أنتم” مرفوعة بالضمة. وجملة “ومن أظلم” مستأنفة، والجار “ممن” متعلق بأظلم، والظرف “عنده” متعلق بنعت لشهادة، الجار “من الله” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به “عنده”، وجملة “وما الله بغافل” مستأنفة لا محل لها، والباء زائدة في خبر “ما”.

141 – { تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
انظر إعراب الآية (134). والفعل “خلت” أصله خَلَوَتْ، تحركت الواو وانفتح ما قبلها فقلبت ألفًا، ثم التقى ساكنان فحذفت لام الفعل، ووزنه فَعَتْ.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات