رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
21 – { وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ }
“إذا” ظرفية شرطية متعلقة بمضمون الجواب، والتقدير: أظهروا المكر إذا أذقناهم “إذا” فجائية، وجملة “إذا لهم مكر” جواب الشرط لا محل لها، “مكرًا” تمييز، الجار “في آياتنا” متعلق بالمصدر (مكر).
22 – { حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }
حتى ابتدائية، وتعلَّق الجارَّان “بهم”، و “بريح” بـ”جرين”، وجاز تعلُّق حرفين متحدين بعامل واحد؛ لأن الباء الأولى للتعدية ، والثانية للسبب، والمصدر المؤول “أنهم أحيط”: سَدَّ مَسَدَّ مفعولي ظن، “مخلصين” حال من الواو في “دعوا”، والجارّ “له” متعلق بمخلصين، واللام في قوله “لئن” موطّئة للقسم. وجملة “دعوا” بدل من “ظنوا” بدل اشتمال لا محل لها لما بينهما من الملابسة، فدعاؤهم من لوازم ظنِّهم الهلاكَ، وجملة “لئن أنجيتنا” مقول القول لقول مقدر، والقول المقدر حال؛ أي: دعَوا قائلين، وجملة “لنكونن” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم.
23 – { فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
“إذا” فجائية، وجملة “هم يبغون” جواب الشرط، لا محل لها. قوله “متاع”: مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره: تمتعون، وجملة “تمتعون متاع” حال من ضمير المخاطب في محل نصب، وجملة “ثم إلينا مرجعهم” معطوفة على جملة “تمتعون” المقدرة في محل نصب، وجملة “فَنُنَبِّئُكُمْ” معطوفة على جملة “إلينا مرجعهم”.
24 – { حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
“حتى” ابتدائية، والجملة بعدها مستأنفة، ومفعولا “جعل”: الهاء وحصيدًا، و”كأن” حرف ناسخ مخفف واسمه ضمير الشأن. وجملة “كأن لم تغن” حال من مفعول “جعلناها”، وجملة “نفصِّل” مستأنفة، والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق، والتقدير: نفصِّل الآيات تفصيلا مثل ذلك التفصيل، وجملة “يتفكرون” نعت لـ”قوم”.
“إذا” ظرفية شرطية متعلقة بمضمون الجواب، والتقدير: أظهروا المكر إذا أذقناهم “إذا” فجائية، وجملة “إذا لهم مكر” جواب الشرط لا محل لها، “مكرًا” تمييز، الجار “في آياتنا” متعلق بالمصدر (مكر).
22 – { حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }
حتى ابتدائية، وتعلَّق الجارَّان “بهم”، و “بريح” بـ”جرين”، وجاز تعلُّق حرفين متحدين بعامل واحد؛ لأن الباء الأولى للتعدية ، والثانية للسبب، والمصدر المؤول “أنهم أحيط”: سَدَّ مَسَدَّ مفعولي ظن، “مخلصين” حال من الواو في “دعوا”، والجارّ “له” متعلق بمخلصين، واللام في قوله “لئن” موطّئة للقسم. وجملة “دعوا” بدل من “ظنوا” بدل اشتمال لا محل لها لما بينهما من الملابسة، فدعاؤهم من لوازم ظنِّهم الهلاكَ، وجملة “لئن أنجيتنا” مقول القول لقول مقدر، والقول المقدر حال؛ أي: دعَوا قائلين، وجملة “لنكونن” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم.
23 – { فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
“إذا” فجائية، وجملة “هم يبغون” جواب الشرط، لا محل لها. قوله “متاع”: مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره: تمتعون، وجملة “تمتعون متاع” حال من ضمير المخاطب في محل نصب، وجملة “ثم إلينا مرجعهم” معطوفة على جملة “تمتعون” المقدرة في محل نصب، وجملة “فَنُنَبِّئُكُمْ” معطوفة على جملة “إلينا مرجعهم”.
24 – { حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
“حتى” ابتدائية، والجملة بعدها مستأنفة، ومفعولا “جعل”: الهاء وحصيدًا، و”كأن” حرف ناسخ مخفف واسمه ضمير الشأن. وجملة “كأن لم تغن” حال من مفعول “جعلناها”، وجملة “نفصِّل” مستأنفة، والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق، والتقدير: نفصِّل الآيات تفصيلا مثل ذلك التفصيل، وجملة “يتفكرون” نعت لـ”قوم”.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات