رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
26 – { لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
قوله “وزيادة”: اسم معطوف على “الحسنى”، جملة “ولا يرهق” معطوفة على “الحسنى” من باب عطف الجملة على المفرد، جملة “هم فيها خالدون” خبر ثانٍ للمبتدأ “أولئك”.
27 – { وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
جملة “والذين كسبوا…” معطوفة على جملة “للذين أحسنوا الحسنى” لا محل لها، وجملة “جزاء سيئة بمثلها” خبر الذين، والجار “بمثلها” متعلق بخبر “جزاء”، وجملة “وترهقهم ذلة” معطوفة على جملة “جزاء سيئة بمثلها” من قبيل عطف الجملة الفعلية على الاسمية. وقوله “من عاصم” : مبتدأ، و”من” زائدة، والجارّ “لهم” متعلق بالخبر، والجارّ “من الله” متعلق بـ”عاصم”، وجملة “ما لهم من الله من عاصم” خبر ثانٍ، وجملة “كأنما أغشيت” خبر ثالث. وقوله “قطعًا”: مفعول ثانٍ، و “مظلمًا” نعت ثانٍ؛ لأن “من الليل” نعت، وجملة “هم فيها خالدون” خبر ثانٍ لـ”أولئك”.
28 – { وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكَانَكُمْ أَنْتُمْ وَشُرَكَاؤُكُمْ فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ وَقَالَ شُرَكَاؤُهُمْ مَا كُنْتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ }
الواو مستأنفة، “يوم” مفعول به لـ “اذكر” مُقَدَّرًا، “جميعًا” حال من الهاء في “نحشرهم”. قوله “مكانكم”: اسم فعل أمر بمعنى اثبتوا منقول من الظرف، والفاعل ضمير أنتم، و”أنتم” المذكورة توكيد للضمير المستتر في اسم الفعل، “شركاؤكم” اسم معطوف على الضمير المستتر في اسم الفعل، جملة “فزيلنا” مستأنفة، وقوله “إيانا”: ضمير نصب منفصل مفعول به مُقَدَّم للفعل “تعبدون”.
29 – { فَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ إِنْ كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ لَغَافِلِينَ }
قوله “بالله”: فاعل كفى، والباء زائدة، “شهيدًا” تمييز، والظرف “بيننا” متعلق بـ “شهيدًا”، قوله “إن كنا”: ” إنْ ” مخففة، واللام في “لغافلين” الفارقة بين المخففة والمهملة، فالمهملة لا تلحقها، وجملة “إن كنا لغافلين” مستأنفة في حيز القول.
30 – { هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ }
“هنا”: اسم إشارة ظرف متعلق بـ “تبلو”، “مولاهم الحق” بدل ونعته، “ما” اسم موصول فاعل “ضل”.
31 – { قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ }
“مَنْ يرزقكم”: اسم استفهام مبتدأ، “أم” المنقطعة بمعنى بل والهمزة، “مَنْ” اسم استفهام مبتدأ، والجملة مستأنفة، وقوله “فسيقولون الله”: لفظ الجلالة خبر لمبتدأ محذوف أي: الفاعل الله، وجملة “أفلا تتقون” معطوفة على جملة مقدرة هي مقول القول أي: أَتُصِرُّونَ فلا تتقون.
32 – { فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ }
الفاء مستأنفة، والإشارة مبتدأ، واللام للبعد، والكاف للخطاب، “الله” خبر، و”ربكم” بدل، و”الحق” نعته. وقوله “فماذا بعد الحق إلا الضلال”: الفاء مستأنفة، “ما”: اسم استفهام مبتدأ، “ذا”: اسم موصول خبر، “بعد” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، “إلا” للحصر، “الضلال” بدل من اسم الاستفهام: “ما” . وقوله “فَأَنَّى تُصْرَفُونَ”: الفاء مستأنفة ، “أَنَّى”: اسم استفهام حال بمعنى كيف، والجملة مستأنفة.
33 – { كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
“كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه، والتقدير: حقت الكلمة حقًا مثل ذلك، جملة “حقَّت” مستأنفة، والمصدر المؤول “أنهم لا يؤمنون” بدل من كلمة.
قوله “وزيادة”: اسم معطوف على “الحسنى”، جملة “ولا يرهق” معطوفة على “الحسنى” من باب عطف الجملة على المفرد، جملة “هم فيها خالدون” خبر ثانٍ للمبتدأ “أولئك”.
27 – { وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
جملة “والذين كسبوا…” معطوفة على جملة “للذين أحسنوا الحسنى” لا محل لها، وجملة “جزاء سيئة بمثلها” خبر الذين، والجار “بمثلها” متعلق بخبر “جزاء”، وجملة “وترهقهم ذلة” معطوفة على جملة “جزاء سيئة بمثلها” من قبيل عطف الجملة الفعلية على الاسمية. وقوله “من عاصم” : مبتدأ، و”من” زائدة، والجارّ “لهم” متعلق بالخبر، والجارّ “من الله” متعلق بـ”عاصم”، وجملة “ما لهم من الله من عاصم” خبر ثانٍ، وجملة “كأنما أغشيت” خبر ثالث. وقوله “قطعًا”: مفعول ثانٍ، و “مظلمًا” نعت ثانٍ؛ لأن “من الليل” نعت، وجملة “هم فيها خالدون” خبر ثانٍ لـ”أولئك”.
28 – { وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكَانَكُمْ أَنْتُمْ وَشُرَكَاؤُكُمْ فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ وَقَالَ شُرَكَاؤُهُمْ مَا كُنْتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ }
الواو مستأنفة، “يوم” مفعول به لـ “اذكر” مُقَدَّرًا، “جميعًا” حال من الهاء في “نحشرهم”. قوله “مكانكم”: اسم فعل أمر بمعنى اثبتوا منقول من الظرف، والفاعل ضمير أنتم، و”أنتم” المذكورة توكيد للضمير المستتر في اسم الفعل، “شركاؤكم” اسم معطوف على الضمير المستتر في اسم الفعل، جملة “فزيلنا” مستأنفة، وقوله “إيانا”: ضمير نصب منفصل مفعول به مُقَدَّم للفعل “تعبدون”.
29 – { فَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ إِنْ كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ لَغَافِلِينَ }
قوله “بالله”: فاعل كفى، والباء زائدة، “شهيدًا” تمييز، والظرف “بيننا” متعلق بـ “شهيدًا”، قوله “إن كنا”: ” إنْ ” مخففة، واللام في “لغافلين” الفارقة بين المخففة والمهملة، فالمهملة لا تلحقها، وجملة “إن كنا لغافلين” مستأنفة في حيز القول.
30 – { هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ }
“هنا”: اسم إشارة ظرف متعلق بـ “تبلو”، “مولاهم الحق” بدل ونعته، “ما” اسم موصول فاعل “ضل”.
31 – { قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ }
“مَنْ يرزقكم”: اسم استفهام مبتدأ، “أم” المنقطعة بمعنى بل والهمزة، “مَنْ” اسم استفهام مبتدأ، والجملة مستأنفة، وقوله “فسيقولون الله”: لفظ الجلالة خبر لمبتدأ محذوف أي: الفاعل الله، وجملة “أفلا تتقون” معطوفة على جملة مقدرة هي مقول القول أي: أَتُصِرُّونَ فلا تتقون.
32 – { فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ }
الفاء مستأنفة، والإشارة مبتدأ، واللام للبعد، والكاف للخطاب، “الله” خبر، و”ربكم” بدل، و”الحق” نعته. وقوله “فماذا بعد الحق إلا الضلال”: الفاء مستأنفة، “ما”: اسم استفهام مبتدأ، “ذا”: اسم موصول خبر، “بعد” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، “إلا” للحصر، “الضلال” بدل من اسم الاستفهام: “ما” . وقوله “فَأَنَّى تُصْرَفُونَ”: الفاء مستأنفة ، “أَنَّى”: اسم استفهام حال بمعنى كيف، والجملة مستأنفة.
33 – { كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
“كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه، والتقدير: حقت الكلمة حقًا مثل ذلك، جملة “حقَّت” مستأنفة، والمصدر المؤول “أنهم لا يؤمنون” بدل من كلمة.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات