رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
71 – { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ }
“إذ”: اسم ظرفي بدل اشتمال من “نبأ”. وقوله “إن كان كبر”: اسم كان ضمير الشأن، وجملة “كبر مقامي” في محل نصب خبر، وجملة “فعلى الله توكلت” جواب الشرط، وقد تقدَّم على فعل الجواب شبه جملة مما أوجب الفاء. وقوله “وشركاءكم”: مفعول معه ، ولم تعطف على “أمركم” ؛ لأنه لا يقال: أجمع زيد الشركاء؛ بل يقال: جمع، وأجمع يتعلق بالمعاني دون الذوات تقول : أجمعت أمري ولا تقول : أجمعت شركائي . وجملة “فأجمعوا” معطوفة على جواب الشرط في محل جزم. وقوله “ولا تنظرون”: فعل مضارع مجزوم بحذف النون، والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به.
72 – { إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ }
“إن أجري”: “إن” نافية، و “أجري” مبتدأ، والجار “على الله” متعلق بالخبر، والمصدر “أن أكون” منصوب على نزع الخافض. وجملة “وأمرت أن أكون” معطوفة على جملة “إن أجري إلا على الله” التي هي مستأنفة في حيّز جواب الشرط.
73 – { فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ }
قوله “ومَن معه”: اسم موصول معطوف على الهاء في “نجيناه”، “معه” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة. والجار “في الفلك” متعلق بالصلة المقدرة، وجمع الضمير في “جعلناهم” حملا على معنى “من” ، و”كيف” في قوله: “كيف كان عاقبة” اسم استفهام خبر كان، والجملة مفعول به للنظر المعلَّق بالاستفهام المضمَّن معنى العلم.
74 – { ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ }
قوله “ليؤمنوا”: اللام للجحود، والفعل منصوب بأن مضمرة بعد اللام، والمصدر المجرور متعلق بخبر كان مقدرًا أي: مريدين للإيمان. وقوله “كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق، أي: نطبع عليها طبعًا مثل ذلك الطبع. وجملة “نطبع” مستأنفة.
75 – { ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَى وَهَارُونَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآيَاتِنَا }
الجارَّان: “إلى فرعون”، “بآياتنا” متعلقان بـ “بعثنا”.
76 – { فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا إِنَّ هَذَا لَسِحْرٌ مُبِينٌ }
جملة “فلما جاءهم” معطوفة على جملة “كانوا”، وجملة “قالوا” جواب شرط غير جازم.
77 – { قَالَ مُوسَى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ }
جملة “لما جاءكم” معترضة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله. وقوله “أسحر”: خبر مقدم، و “هذا” مبتدأ مؤخر، وجملة “ولا يفلح الساحرون” معطوفة على جملة “أتقولون”.
78 – { قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ }
الجار “في الأرض” متعلق بحال من “الكبرياء”، و “ما” عاملة عمل ليس، والباء زائدة في خبرها، وجملة “وما نحن لكما بمؤمنين” معطوفة على مقول القول.
“إذ”: اسم ظرفي بدل اشتمال من “نبأ”. وقوله “إن كان كبر”: اسم كان ضمير الشأن، وجملة “كبر مقامي” في محل نصب خبر، وجملة “فعلى الله توكلت” جواب الشرط، وقد تقدَّم على فعل الجواب شبه جملة مما أوجب الفاء. وقوله “وشركاءكم”: مفعول معه ، ولم تعطف على “أمركم” ؛ لأنه لا يقال: أجمع زيد الشركاء؛ بل يقال: جمع، وأجمع يتعلق بالمعاني دون الذوات تقول : أجمعت أمري ولا تقول : أجمعت شركائي . وجملة “فأجمعوا” معطوفة على جواب الشرط في محل جزم. وقوله “ولا تنظرون”: فعل مضارع مجزوم بحذف النون، والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به.
72 – { إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ }
“إن أجري”: “إن” نافية، و “أجري” مبتدأ، والجار “على الله” متعلق بالخبر، والمصدر “أن أكون” منصوب على نزع الخافض. وجملة “وأمرت أن أكون” معطوفة على جملة “إن أجري إلا على الله” التي هي مستأنفة في حيّز جواب الشرط.
73 – { فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ }
قوله “ومَن معه”: اسم موصول معطوف على الهاء في “نجيناه”، “معه” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة. والجار “في الفلك” متعلق بالصلة المقدرة، وجمع الضمير في “جعلناهم” حملا على معنى “من” ، و”كيف” في قوله: “كيف كان عاقبة” اسم استفهام خبر كان، والجملة مفعول به للنظر المعلَّق بالاستفهام المضمَّن معنى العلم.
74 – { ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ }
قوله “ليؤمنوا”: اللام للجحود، والفعل منصوب بأن مضمرة بعد اللام، والمصدر المجرور متعلق بخبر كان مقدرًا أي: مريدين للإيمان. وقوله “كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق، أي: نطبع عليها طبعًا مثل ذلك الطبع. وجملة “نطبع” مستأنفة.
75 – { ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَى وَهَارُونَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآيَاتِنَا }
الجارَّان: “إلى فرعون”، “بآياتنا” متعلقان بـ “بعثنا”.
76 – { فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا إِنَّ هَذَا لَسِحْرٌ مُبِينٌ }
جملة “فلما جاءهم” معطوفة على جملة “كانوا”، وجملة “قالوا” جواب شرط غير جازم.
77 – { قَالَ مُوسَى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ }
جملة “لما جاءكم” معترضة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله. وقوله “أسحر”: خبر مقدم، و “هذا” مبتدأ مؤخر، وجملة “ولا يفلح الساحرون” معطوفة على جملة “أتقولون”.
78 – { قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ }
الجار “في الأرض” متعلق بحال من “الكبرياء”، و “ما” عاملة عمل ليس، والباء زائدة في خبرها، وجملة “وما نحن لكما بمؤمنين” معطوفة على مقول القول.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات