رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
98 – { فَلَوْلا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا }
الفاء استئنافية، “لولا” للتحضيض، “كانت” فعل ماض تام، جملة “لما آمنوا كشفنا” جملة حالية من “قوم يونس”، و “لما” حرف وجوب لوجوب.
99 – { وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ }
الجار “في الأرض” متعلقة بالصلة المقدرة، “جميعًا” حال مِن “مَنْ” وجملة “أفأنت تكره” مستأنفة لا محل لها.
100 – { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ }
المصدر “أن تؤمن” اسم كان، والجار “بإذن” متعلق بمحذوف حال من فاعل “تؤمن”، وجملة “ويجعل” معطوفة على جملة مقدرة، أي: فيأذن لبعض في الإيمان.
101 – { قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ }
“ماذا”: “ما” اسم استفهام مبتدأ، “ذا” اسم موصول خبره، والجار متعلق بالصلة المقدرة، والجملة مفعول به للنظر المعلق بالاستفهام المُضَمَّن معنى العلم، و”ما” في “وما تغني” نافية، والجملة مستأنفة.
102 – { فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ }
قوله “فانتظروا”: الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كنتم تنتظرون فانتظروا، وقوله “معكم”: ظرف مكان متعلق بـ”المنتظرين”، والجار “من المنتظرين” متعلق بالخبر.
103 – { ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ }
“كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق أي: ننجِّي رسلنا تنجية مثل ذلك، “حقًا” مفعول مطلق لعامل محذوف تقديره: حَقَّ. وجملة “ثم ننجي” معطوفة على جملة مقدرة أي: نهلك الأمم العاصية ثم ننجي، وحذفت الياء من “نُنْج” رسما إتباعًا لحذفها لفظا لالتقاء الساكنين.
104 – { قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
“الناس” بدل من “أيها”. وقوله “فلا أعبد”: الفاء رابطة، وثمة مبتدأ مقدر أي: فأنا لا أعبد، فالجملة جواب الشرط، وجملة “لا أعبد” في محل رفع خبر. والجار “من ديني” متعلق بنعت لـ”شك”، والجار “من دون” متعلق بحال من الموصول. وجملة “ولكن أعبد” معطوفة على جملة “لا أعبد”، والمصدر “أن أكون” منصوب على نزع الخافض الباء .
105 – { وَأَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا }
“أن” مصدرية، والمصدر المؤول نائب فاعل لفعل مقدر أي: وأوحي إليَّ أن أقم، وليست “أن” تفسيرية؛ لأن المفسَّر لا يحذف، وجملة “أقم” صلة الموصول الحرفي. وجملة “وأوحي إليَّ أن أقم” معطوفة على جملة “أمرت”.
106 – { وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ }
“ما” موصول مفعول به، “إذًا” حرف جواب لا عمل له.
الفاء استئنافية، “لولا” للتحضيض، “كانت” فعل ماض تام، جملة “لما آمنوا كشفنا” جملة حالية من “قوم يونس”، و “لما” حرف وجوب لوجوب.
99 – { وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ }
الجار “في الأرض” متعلقة بالصلة المقدرة، “جميعًا” حال مِن “مَنْ” وجملة “أفأنت تكره” مستأنفة لا محل لها.
100 – { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ }
المصدر “أن تؤمن” اسم كان، والجار “بإذن” متعلق بمحذوف حال من فاعل “تؤمن”، وجملة “ويجعل” معطوفة على جملة مقدرة، أي: فيأذن لبعض في الإيمان.
101 – { قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ }
“ماذا”: “ما” اسم استفهام مبتدأ، “ذا” اسم موصول خبره، والجار متعلق بالصلة المقدرة، والجملة مفعول به للنظر المعلق بالاستفهام المُضَمَّن معنى العلم، و”ما” في “وما تغني” نافية، والجملة مستأنفة.
102 – { فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ }
قوله “فانتظروا”: الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كنتم تنتظرون فانتظروا، وقوله “معكم”: ظرف مكان متعلق بـ”المنتظرين”، والجار “من المنتظرين” متعلق بالخبر.
103 – { ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ }
“كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق أي: ننجِّي رسلنا تنجية مثل ذلك، “حقًا” مفعول مطلق لعامل محذوف تقديره: حَقَّ. وجملة “ثم ننجي” معطوفة على جملة مقدرة أي: نهلك الأمم العاصية ثم ننجي، وحذفت الياء من “نُنْج” رسما إتباعًا لحذفها لفظا لالتقاء الساكنين.
104 – { قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
“الناس” بدل من “أيها”. وقوله “فلا أعبد”: الفاء رابطة، وثمة مبتدأ مقدر أي: فأنا لا أعبد، فالجملة جواب الشرط، وجملة “لا أعبد” في محل رفع خبر. والجار “من ديني” متعلق بنعت لـ”شك”، والجار “من دون” متعلق بحال من الموصول. وجملة “ولكن أعبد” معطوفة على جملة “لا أعبد”، والمصدر “أن أكون” منصوب على نزع الخافض الباء .
105 – { وَأَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا }
“أن” مصدرية، والمصدر المؤول نائب فاعل لفعل مقدر أي: وأوحي إليَّ أن أقم، وليست “أن” تفسيرية؛ لأن المفسَّر لا يحذف، وجملة “أقم” صلة الموصول الحرفي. وجملة “وأوحي إليَّ أن أقم” معطوفة على جملة “أمرت”.
106 – { وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ }
“ما” موصول مفعول به، “إذًا” حرف جواب لا عمل له.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات