يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

38 – { وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ }
جملة “ويصنع” مستأنفة. قوله “وكلما مر عليه ملأ “: الواو حالية، “كل” ظرف زمان، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، أي: كل وقت مرور، وجملة “سخروا” حالية، وجملة “مر” صلة الموصول الحرفي لا محل لها، الجار “من قومه” متعلق بنعت لـ “ملأ”. وقوله “كما تسخرون”: الكاف نائب مفعول مطلق، “ما” مصدرية أي: نسخر سخرية مثل سخريتكم.

39 – { فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ }
جملة “فسوف تعلمون” معطوفة على مقول القول في محل نصب، “مَن” اسم موصول مفعول به، وجملة “يخزيه” نعت لـ”عذاب”.

40 – { حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلا قَلِيلٌ }
جملة الشرط مستأنفة، و “حتى” ابتدائية، قوله “وأهلك”: معطوف على “زوجين”، “إلا” للاستثناء، “مَن” موصول مستثنى، وجملة “وما آمن…” مستأنفة لا محل لها.

41 – { وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا }
ضُمِّن الفعل “اركبوا” معنى انزلوا، فَعُدِّي تعديته، الجار “بسم” متعلق بالخبر ، و”مجراها” مبتدأ، وجملة “بسم الله مجراها” حال من الضمير في “فيها”.

42 – { وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا }
جملة “وهي تجري” مستأنفة، والجار “بهم” متعلق بحال من الفاعل المستتر، والجار الثاني متعلق بحال ثانية من فاعل “تجري”، والجار “كالجبال” متعلق بنعت لـ”موج”، جملة “ونادى نوح” معطوفة على جملة “وهي تجري” لا محل لها، وجملة “وكان في معزل” حال من “ابنه”. قوله “يا بني”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، أصله “بُنَيْوٌ” اجتمعت الياء والواو، وسبقت الأولى بالسكون، فقلبت الواو ياء، وأدغمت الياء في الياء، فصار “بُنَيّ” ثم أضيفت ياء المتكلم، فالتقى ثلاث ياءات فحذفت الثانية لام الكلمة، وبقيت ياء التصغير الساكنة، وأدغمت مع ياء المتكلم التي أضيفت مفتوحة.

43 – { قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ }
جملة “يعصمني” نعت لـ”جبل”. قوله “لا عاصم”: “لا” نافية للجنس “عاصم” اسمها مبني على الفتح، “اليوم” ظرف زمان متعلق بحال من “أمر الله”، الجار “من أمر” متعلق بخبر (لا)، “إلا” أداة استثناء، “مَن” منصوب على الاستثناء المتصل. وجملة “وحال بينهما الموج” معطوفة على جملة “قال” الثانية، وجملة “فكان” معطوفة على جملة “حالَ” لا محل لها.

44 – { وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }
“أقلعي”: فعل أمر مبني على حذف النون، والياء فاعل، وجملة “يا سماء” معطوفة على “يا أرض” ، وجملة “وغيض الماء” معطوفة على جملة “قيل” لا محل لها، وقوله “بعدا” : مفعول مطلق لعامل محذوف، والجار متعلق بنعت لـ”بعدًا”، وجملة “بعدا” مقول القول في محل نصب.

45 – { وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ }
“ربِّ”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة للتخفيف، وجملة “وإن وعدك الحق” معطوفة على جواب النداء، وجملة “وأنت أحكم” معطوفة على جملة “إن وعدك الحق”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات