رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
118 – { وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ }
جملة “ولا يزالون” معطوفة على جملة مقدرة، أي: لكنه لم يشأ. والجملة المقدرة معطوفة على جملة الشرط.
119 – { إِلا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }
“من” اسم موصول منصوب على الاستثناء، جملة “خلقهم” مستأنفة، وكذا جملة “وتمَّت”، وجملة “والله لأملأن” تفسيرية للكلمة، وجملة “لأملأن” جواب القسم لا محل لها، “أجمعين” توكيد مجرور بالياء.
120 – { وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ }
قوله “وكلا نقص”: الواو مستأنفة، “كُلا” مفعول مقدم لـ”نقصّ”، والجار “عليك” متعلق بالفعل، الجار “من أنباء” متعلق بنعت لـ “كلا”. والتنوين في “كل” عوض من مضاف إليه، أي: وكل نبأ، “ما” اسم موصول بدل من “كلا”، جملة “وجاءك” حال من “الأنباء”، و”الحق” فاعل “جاءك” . الجار “للمؤمنين” متعلق بنعت لـ”ذكرى”.
121 – { اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنَّا عَامِلُونَ }
الجارّ “على مكانتكم” متعلق بحال من الواو في “اعملوا”. جملة “إنا عاملون” مستأنفة.
سورة يوسف
2 – { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }
“قرآنًا” حال من الهاء في “أنزلناه”. وجملة “لعلكم تعقلون” مستأنفة.
3 – { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ }
“أحسن” مفعول به، و”القصص”: مصدر بمعنى مفعول. قوله “بما أوحينا”: الباء جارة، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ “نقص”، “هذا” مفعول به لـ”أوحينا”، “القرآن” بدل من الإشارة. قوله “وإن كنت من قبله لمن الغافلين”: الواو حالية، “إن”: مخففة من الثقيلة، والجار “من قبله” متعلق بـ”الغافلين”. واللام هي الفارقة بين المخففة والنافية، فهي تلحق المخففة، والجار “من الغافلين” متعلق بخبر كان، والجملة حالية من الضمير “نا” في “أوحينا”.
4 – { إِذْ قَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ }
“إذ قال”: اسم ظرفي بدل اشتمال من { أَحْسَنَ الْقَصَصِ } . “يا أبت”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المبدلة تاء، ونقلت كسرة المناسبة إلى التاء، والتاء مضاف إليه. “أحد عشر” جزآن مبنيان على الفتح مفعول به ، و “الشمس” معطوف على أحد عشر، وهذا من باب ذِكْر الخاص بعد العام تفصيلا؛ لأن الشمس والقمر دخلا في قوله “أحد عشر كوكبا”، وجملة “رأيتهم” مستأنفة، الجار “لي” متعلق بـ”ساجدين”، و”ساجدين” حال عامله معاملة العقلاء.
جملة “ولا يزالون” معطوفة على جملة مقدرة، أي: لكنه لم يشأ. والجملة المقدرة معطوفة على جملة الشرط.
119 – { إِلا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }
“من” اسم موصول منصوب على الاستثناء، جملة “خلقهم” مستأنفة، وكذا جملة “وتمَّت”، وجملة “والله لأملأن” تفسيرية للكلمة، وجملة “لأملأن” جواب القسم لا محل لها، “أجمعين” توكيد مجرور بالياء.
120 – { وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ }
قوله “وكلا نقص”: الواو مستأنفة، “كُلا” مفعول مقدم لـ”نقصّ”، والجار “عليك” متعلق بالفعل، الجار “من أنباء” متعلق بنعت لـ “كلا”. والتنوين في “كل” عوض من مضاف إليه، أي: وكل نبأ، “ما” اسم موصول بدل من “كلا”، جملة “وجاءك” حال من “الأنباء”، و”الحق” فاعل “جاءك” . الجار “للمؤمنين” متعلق بنعت لـ”ذكرى”.
121 – { اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنَّا عَامِلُونَ }
الجارّ “على مكانتكم” متعلق بحال من الواو في “اعملوا”. جملة “إنا عاملون” مستأنفة.
سورة يوسف
2 – { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }
“قرآنًا” حال من الهاء في “أنزلناه”. وجملة “لعلكم تعقلون” مستأنفة.
3 – { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ }
“أحسن” مفعول به، و”القصص”: مصدر بمعنى مفعول. قوله “بما أوحينا”: الباء جارة، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ “نقص”، “هذا” مفعول به لـ”أوحينا”، “القرآن” بدل من الإشارة. قوله “وإن كنت من قبله لمن الغافلين”: الواو حالية، “إن”: مخففة من الثقيلة، والجار “من قبله” متعلق بـ”الغافلين”. واللام هي الفارقة بين المخففة والنافية، فهي تلحق المخففة، والجار “من الغافلين” متعلق بخبر كان، والجملة حالية من الضمير “نا” في “أوحينا”.
4 – { إِذْ قَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ }
“إذ قال”: اسم ظرفي بدل اشتمال من { أَحْسَنَ الْقَصَصِ } . “يا أبت”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المبدلة تاء، ونقلت كسرة المناسبة إلى التاء، والتاء مضاف إليه. “أحد عشر” جزآن مبنيان على الفتح مفعول به ، و “الشمس” معطوف على أحد عشر، وهذا من باب ذِكْر الخاص بعد العام تفصيلا؛ لأن الشمس والقمر دخلا في قوله “أحد عشر كوكبا”، وجملة “رأيتهم” مستأنفة، الجار “لي” متعلق بـ”ساجدين”، و”ساجدين” حال عامله معاملة العقلاء.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات