يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

154 – { وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لا تَشْعُرُونَ }
“أموات”: خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هم. وكذا “أحياء”، وجملة “لكن لا تشعرون” معطوفة على جملة القول المقدرة أي: بل قولوا هم أحياء، وجملة القول المقدرة مستأنفة لا محلَّ لها.

156 – { الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ }
“الذين”: اسم موصول نعت للصابرين، “إذا”: ظرفية شرطية غير جازمة متعلقة بـ “قالوا”. وجملة الشرط وجوابه صلة الموصول الاسمي لا محل لها من الإعراب.

157 – { أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ }
جملة “عليهم صلوات” خبر المبتدأ “أولئك”. الجار “من ربهم” متعلق بنعت لصلوات. وجملة “وأولئك هم المهتدون” معطوفة على جملة “أولئك عليهم صلوات”.

158 – { فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ }
“أن يطَّوَّف بهما”: المصدر المؤول من أن وما بعدها منصوب على نزع الخافض “في”. وقوله “خيرا”: نائب مفعول مطلق، والأصل: تطوُّعا خيرا. وجملة “ومن تطوَّع” معطوفة على جملة “فمن حجَّ البيت” لا محل لها.

159 – { إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ }
الجار “من البينات” متعلق بحال من “ما”. و “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه أي: من بعد تبيينه. وجملة “أولئك يلعنهم” خبر “إنَّ”.

160 – { فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }
جملة “فأولئك أتوب” استئنافية لا محل لها. جملة “أتوب” في محل رفع خبر. جملة “وأنا التواب” استئنافية لا محل لها.

161 – { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }
“أولئك” اسم إشارة مبتدأ، والجار “عليهم” متعلق بخبر المبتدأ الثاني “لعنة”. وجملة “عليهم لعنة الله” خبر المبتدأ الأول “أولئك”. وجملة “أولئك عليهم لعنة” خبر “إن”. “أجمعين” تأكيد مجرور.

162 – { خَالِدِينَ فِيهَا لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ }
“خالدين” حال من الضمير في “عليهم”، والجار “فيها” متعلق بخالدين. جملة “لا يخفف” حال من الضمير في “خالدين”. وجملة “ولا هم ينظرون” معطوفة على جملة “لا يخفف” في محل نصب.

163 – { وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ }
“لا إله إلا هو”: “لا” نافية للجنس، خبرها محذوف تقديره: مستحق للعبادة، و “إلا” للحصر، و “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، والجملة خبر ثانٍ للمبتدأ. “الرحمن الرحيم” خبران للمبتدأ “إلهكم”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات