يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

53 – { وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلا مَا رَحِمَ رَبِّي }
“إلا ما رحم”: “إلا” أداة استثناء، “ما” اسم موصول مستثنى من الضمير المستتر في “أمَّارة” ، والمعنى: إلا نفسا رحمها ربي.

54 – { وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ }
“أستخلصه” فعل مضارع مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر، والظرفان: “اليوم” “لدينا” متعلقان بالخبر، “أمين” خبر ثان لـ”إنَّ”.

56 – { وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ }
قوله”وكذلك”: الواو مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: مكَّنَّا ليوسف تمكينا مثل ذلك التمكين، والإشارة مضاف إليه، وجملة “مكنَّا” مستأنفة، وجملة “يتبوأ” حال من يوسف، “حيث” ظرف مكان مبني على الضم متعلق بالفعل “يتبوأ”، وجملة “يشاء” مضاف إليه، وجملة “نصيب” مستأنفة .

57 – { وَلأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا }
قوله “ولأجر”: الواو مستأنفة، واللام للابتداء، “أجر” مبتدأ، “للذين” متعلق بـ”خير”، و “خير” أفعل تفضيل، حذفت همزته تخفيفا.

58 – { فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ }
جملة “وهم له منكرون” حاليّة من الهاء في “عرفهم”.

59 – { وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ }
جملة “ولما جهزهم” معطوفة على جملة “عرفهم”، والجار “لكم” متعلق بنعت لـ”أخ”. والجار “من أبيكم” متعلق بنعت ثان لـ”أخ”، وجملة “ألا ترون” مستأنفة، والمصدر المؤول “أني أُوفي” مفعول به، وجملة “وأنا خير المنزلين” معطوفة على جملة “أوفي”.

60 – { فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلا تَقْرَبُونِ }
جملة “فإن لم تأتوني” معطوفة على جملة “ائتوني” المتقدمة . وقوله “ولا تقربون”: الواو عاطفة “لا” ناهية، والفعل مضارع مجزوم بحذف النون، والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به.

61 – { قَالُوا سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَاعِلُونَ }
جملة “وإنا لفاعلون” معطوفة على مقول القول في محل نصب.

62 – { وَقَالَ لِفِتْيَانِهِ اجْعَلُوا بِضَاعَتَهُمْ فِي رِحَالِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا إِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
جملة “لعلهم يعرفونها” مستأنفة في حيز القول، “إذا” ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، وجملة “انقلبوا” مضاف إليه، وجملة الشرط وجوابه مستأنفة، وجملة “لعلهم يرجعون” مستأنفة في حيز القول.

63 – { فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }
جملة “فلمَّا رجعوا” معطوفة على جملة { لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } . وجملة “فأرسل” معطوفة على جملة “مُنِعَ”، وقوله “نكتل”: مضارع مجزوم؛ لأنه جواب شرط مقدر، وجملة “وإنا له لحافظون” معطوفة على جملة “نكتل”، والجار “له” متعلق بالخبر، واللام المزحلقة في قوله “لحافظون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات