يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

70 – { جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ }
جملة “ثم أذَّن مؤذِّن” معطوفة على جملة “جعل”، وجملة “أيتها العير إنكم لسارقون” مفسِّرة للتأذين، و “العير” عطف بيان، وجملة “إنكم لسارقون” مستأنفة في حيز التفسير.

71 – { قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ مَاذَا تَفْقِدُونَ }
الواو في “وأقبلوا” حالية، والجملة حالية من الواو في “قالوا” . وقوله “ماذا”: “ما” اسم استفهام مبتدأ ، و”ذا” اسم موصول خبر، وجملة “تفقدون” صلة الموصول الاسمي.

72 – { قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ }
جملة “ولمن جاء به حمل بعير” معطوفة على مقول القول، وجملة “وقال المؤذن” المُقَدَّرة مستأنفة، وجملة “أنا به زعيم” مقول القول للقول المُقدَّر.

73 – { قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ مَا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ }
“تالله”: التاء حرف قسم وجر، ولفظ الجلالة مجرور بحرف الجر متعلق بـ”أقسم” مقدرة، واللام واقعة في جواب القسم، وجملة “ما جئنا” سَدَّ مَسَدَّ مفعولَيْ “علم” المعلَّق بـ”ما” النافية، وجملة “وما كنا” معطوفة على جملة “ما جئنا”.

74 – { قَالُوا فَمَا جَزَاؤُهُ إِنْ كُنْتُمْ كَاذِبِينَ }
الفاء في “فما” رابطة لجواب شرط مُقَدَّر؛ أي: إن كان سارقا، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “جزاؤه” خبر، وجملة “إن كنتم كاذبين” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

75 – { قَالُوا جَزَاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ }
“جزاؤه” مبتدأ ، خبره جملة الشرط وجوابه، والرابط إقامة الظاهر مقام المُضْمَر، “مَنْ”: اسم شرط مبتدأ، وجملة “وُجد” الخبر، وجملة “فهو جزاؤه”: جواب الشرط، وجملة “نجزي” مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه، أي: نجزي الظالمين جزاء مثل ذلك الجزاء.

76 – { كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ }
جملة “كِدْنا” مستأنفة، والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق، وجملة “ما كان” مستأنفة، واللام للجحود، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد لام الجحود، والمصدر المجرور متعلق بخبر كان المقدر، “إلا” أداة استثناء، والمصدر المُؤَوَّل منصوب على نزع الخافض أي : ولكن بمشيئة الله أخذه ، “درجات”: مفعول ثانٍ على تضمين “رفع” معنى بلَّغ، وجملة “وفوق كل ذي علم عليم” مستأنفة، و”عليم”: مبتدأ مؤخر، وظرف المكان “فوق” متعلق بالخبر.

77 – { قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ }
الجار “له” متعلق بنعت لأخ، الجار “من قبل” متعلق بـ”سرق”، وجملة “فأسرَّها” مستأنفة، “مكانا” تمييز، وجملة “والله أعلم” معطوفة على مقول القول.

78 – { قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ }
“أيُّها”: منادى مبني على الضم، “ها” للتنبيه، “العزيز” عطف بيان، وقوله “فخذ”: الفاء عاطفة، وفعل أمر، والجملة معطوفة على جملة “إن له أبا”، “مكانه”: ظرف مكان متعلق بـ”خُذْ”، والجار “من المحسنين” متعلق بحال من الكاف.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات