رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
96 – { فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ }
“أنْ” زائدة، “بصيرا” حال، و”ما” الموصولة مفعول به.
97 – { إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ }
جملة “إنَّا كنا خاطئين” مستأنفة في حيِّز القول.
98 – { إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }
“هو” توكيد للهاء في “إنَّه”، وجملة “إنه هو الغفور” مستأنفة في حيز القول.
99 – { وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ }
جملة “إن شاء الله” معترضة بين الحال وصاحبها، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، و”آمنين” حال من الواو في “ادخلوا”.
100 – { وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ }
جملة “وخرُّوا” معطوفة على جملة “رفع” ، “سجَّدا” حال من الواو في “خرُّوا”، “يا أبت”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المُقَدَّرة على ما قبل ياء المتكلم المنقلبة تاء، ونقلت كسرة المناسبة إلى التاء، الجار “مِنْ قبل” متعلق بحال من “رؤياي”، “حقا” مفعول ثان، وجملة “قد جعلها” حال من “رؤياي”، وجملة “وقد أحسن بي” معطوفة على مقول القول، وجملة “أخرجني” مضاف إليه، “إذ” ظرف زمان متعلق بـ”أحسن”، والمصدر “أن نزغ” مضاف إليه. قوله “لما يشاء”: اللام زائدة للتقوية؛ لأن “لطيف” بمعنى مدبِّر، “ما” اسم موصول مفعول به، والضمير “هو” توكيد للهاء في “إنه”، وجملة “إنه هو العليم” مستأنفة.
101 – { رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }
“ربّ”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة، الجار “من الملك” متعلق بالفعل، “فاطر” بدل من “رب”. قوله “وليي”: خبر مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء الثانية مضاف إليه، وجملة “أنت وليي” مستأنفة، الجار “في الدنيا” متعلق بالخبر، “مسلما” حال من الياء.
102 – { ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ }
جملة “نوحيه” خبر ثانٍ، “إذ”: ظرف زمان متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر، وجملة “أجمعوا” مضاف إليه، وجملة “وهم يمكرون” حال من الواو في “أجمعوا”.
103 – { وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ }
جملة “وما أكثر الناس … بمؤمنين”: معطوفة على جملة “ما كنت لديهم”، و”ما” تعمل عمل ليس، جملة “ولو حرصت” معترضة بين اسم ” ما” وخبرها، والواو معترضة، و”لو” حرف شرط، والباء زائدة في الخبر، وجواب الشرط محذوف أي: ما آمنوا.