يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

سورة الرعد

1 – { المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ }
قوله “والذي أنزل”: الواو عاطفة، والموصول مبتدأ، خبره “الحق”، والجارَّان “إليك”، “من ربك” متعلقان بـ”أنزل”، وجملة “ولكن أكثر الناس لا يؤمنون” معطوفة على جملة “الذي أُنزل… الحقُّ”.

2 – { اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ }
جملة “ترونها” نعت لـ”عَمَد”، وجملة “كل يجري” حال من “الشمس والقمر”، جملة “يدبِّر” حال من فاعل” استوى”، وكذا جملة “يُفَصِّل”، وجملة “لعلكم توقنون” مستأنفة.

3 – { وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
قوله “ومن كل الثمرات”: الواو عاطفة، والجارّ متعلق بـ”جعل” المتأخرة، “اثنين” نعت لزوجين، وجملة “جعل” الثانية معطوفة على الأولى، وجملة “يغشي” حال من فاعل “جعل” ، واللام في “لآيات” للتأكيد، و”آيات”: اسم إن.

4 – { وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }
جملة “وفي الأرض قطع” معطوفة على جملة “إن في ذلك لآيات”، قوله “وجنات”: اسم معطوف على “قطع”، والجار “من أعناب” متعلق بنعت لجنات، “صنوان” نعت لنخيل، قوله “وغير” : اسم معطوف على “صنوان” ، وجملة “يسقى” نعت لما تقدم من الأنواع، وجملة “ونفضِّل” معطوفة على جملة “يسقى”، والجارّ “في الأكل” متعلق بحال من “بعضها”، وجملة “يعقلون” نعت لقوم.

5 – { وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ الأَغْلالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
قوله “فعجب قولهم”: الفاء رابطة، “عجب” خبر مقدم، “قولهم” مبتدأ مؤخر، وجملة “أئذا كنا” مقول القول في محل نصب، “إذا”: ظرف محض متعلق بـ”نبعث” مقدرة، وجملة “أئنَّا لفي خلق جديد” تفسيرية لـ”نبعث” مقدرة، وجملة “أولئك الذين كفروا” مستأنفة، وقوله “وأولئك الأغلال في أعناقهم”: الواو عاطفة، والإشارة مبتدأ. “الأغلال” مبتدأ ثانٍ، والجارّ متعلق بخبر المبتدأ الثاني، والجملة معطوفة على جملة “أولئك الذين كفروا”، وجملة “الأغلال في أعناقهم” خبر “أولئك”، وجملة “وأولئك أصحاب النار” معطوفة على جملة “أولئك الذين كفروا”، وجملة “هم فيها خالدون” خبر ثانٍ لأولئك.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات