يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

164 – { لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }
اللام للتأكيد و “آيات” اسم “إن” مؤخر منصوب بالكسرة، والجار متعلق بنعت لـ “آيات”. جملة “يعقلون” نعت لـ “قوم”.

165 – { وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ }
جملة “يحبونهم” نعت لـ “أندادا”، والكاف نائب مفعول مطلق أي: يحبونهم حبا مثل حب الله. و “حب” مضاف إليه. جملة “والذين آمنوا أشد حبا لله” اعتراضية، و “حبًّا” تمييز. وجملة “ولو يرى الذين ظلموا” معطوفة على جملة “من الناس من يتخذ” لا محل لها. والمصدر المؤول “أن القوة” سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “يرى”، و “جميعا” حال من الضمير المستتر في الخبر المقدر، والمصدر الثاني معطوف على المصدر الأول. وجواب الشرط محذوف.

166 – { إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ }
“إذ تبرأ”: “إذ” اسم ظرفي بدل من { إِذْ يَرَوْنَ } ، وجملة “ورأوا العذاب” حالية. وجملة “وتقطَّعت بهم الأسباب” معطوفة على جملة “رأوا” في محل نصب.

167 – { وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ }
المصدر المؤول من “أنَّ” وما بعدها فاعل بـ”ثبت” مقدرًا. “فنتبرأ”: الفاء سببية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية في جواب التمني الذي يصحب “لو” الشرطية، وجواب الشرط محذوف تقديره: لتبرَّأنا، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من الكلام السابق أي: لو ثبت حصول كرة لنا فتبرئتنا منهم. “كذلك”: الكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق أي: يريهم إراءة مثل ذلك، والرؤية بصرية تتعدى لاثنين بهمزة النقل. “حسرات” حال من “أعمالهم”، والجار “عليهم” متعلق بنعت لـ “حسرات”. وجملة “يريهم” مستأنفة، وجملة “وما هم بخارجين” معطوفة على جملة “يريهم الله”.

168 – { يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالا طَيِّبًا وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ }
“الناس” عطف بيان من “أي”، وجملة “كلوا” مستأنفة، و “مما”: جار ومجرور متعلقان بـ “كلوا”، و “حلالا” مفعول به، وهو في الأصل صفة لموصوف محذوف أي: كلوا طعاما حلالا. الجار “لكم” متعلق بحال من “عدو”، وهو صفة تقدَّمت على موصوف، وجملة “إنه لكم عدو” مستأنفة في حيز جواب النداء.

169 – { إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ }
“وأن تقولوا” معطوف على “السوء” أي: يأمركم بالسوء والقول على الله. و “ما” مفعول به.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات