يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

19 – { أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى }
قوله “أفمن يعلم”: الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، “مَنْ” اسم موصول مبتدأ، “أنَّ” ناسخة، “ما” اسم موصول اسمها، “الحق” خبر “أن”، والمصدر سَدَّ مَسَدَّ مفعولَيْ “علم”، “كمن” : جارّ ومجرور متعلقان بخبر المبتدأ “منْ”.

20 – { الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ }
“الذين يوفون” نعت لأولي الألباب. وقوله “الميثاق”: أصله المِوْثاق، سكنت الواو بعد كسر فقلبت ياء.

21 – { وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ }
قوله “والذين”: اسم موصول معطوف على الموصول قبله، والمصدر المؤول “أن يوصل” بدل من الهاء في “به”.

22 – { وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ }
“والذين صبروا”: اسم معطوف على ما قبله، “سرا” مصدر في موضع الحال، وجملة “أولئك لهم عقبى الدار” مستأنفة، وجملة “لهم عقبى” خبر “أولئك”.

23 – { جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ }
“جنات” بدل من { عُقْبَى } ، “ومَنْ صلح” اسم موصول معطوف على الواو، وسوَّغ عطفَ الظاهر على الضمير المرفوع الواو وجودُ الفاصل. والجار “من آبائهم” متعلق بحال من الضمير العائد. وجملة “والملائكة يدخلون” حالية من الواو في “يدخلونها”.

24 – { سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ }
“سلام” مبتدأ، والجارُّ بعده خبره، وجاز الابتداء بالنكرة لأنها تدل على دعاء، وقوله “بما”: “ما” مصدرية، والجارُّ متعلق بما تعلَّق به الاستقرار الذي تعلَّق به الخبر، وقوله “فنعم عقبى الدار”: الفاء عاطفة، وفعل ماض وفاعل، والمخصوص بالمدح محذوف أي: الجنة، وجملة “سلام عليكم” مفعول به لقول مضمر، والقول المضمر حال، وتقديره: يقولون، وجملة “فنعم عقبى الدار” معطوفة على جملة “سلام عليكم”.

25 – { وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }
قوله “والذين ينقضون”: الواو مستأنفة، والموصول مبتدأ، والمصدر “أن يوصل” بدل من الهاء، وجملة “أولئك لهم اللعنة” خبر المبتدأ “الذين”، وجملة “لهم اللعنة” خبر المبتدأ “أولئك”، وجملة “ولهم سوء” معطوفة على جملة “لهم اللعنة”.

26 – { وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلا مَتَاعٌ }
جملة “وما الحياة الدنيا إلا متاع” حالية من الواو في “فرحوا”، و”ما” نافية مهملة، و”إلا” للحصر، “متاع” خبر المبتدأ.

27 – { وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ }
“لولا” حرف تحضيض، والجار “من ربه” نعت لآية.

28 – { الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }
“الذين آمنوا”: هذا الموصول بدل مِن { مَنْ أَنَابَ } السابقة، “ألا” حرف استفتاح، والجملة بعده مستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات