يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

43 – { قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ }
قوله “كفى بالله شهيدا”: الباء زائدة في فاعل “كفى” ، و “شهيدا” تمييز، وقوله “ومَنْ عنده”: اسم موصول معطوف على الجلالة، وجملة “عنده علم الكتاب” صلة الموصول.

سورة إبراهيم

1 – { الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ }
“كتاب”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هذا كتاب، والمصدر المؤول “لتخرج” متعلق بـ “أنزلناه”، الجار “بإذن” متعلق بحال من فاعل “تخرج” أي: ملتبسا بإذن . والجار “إلى صراط” بدل من “إلى النور” ، “الحميد” : بدل.

2 – { اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ }
“الله الذي”: بدل من { الْحَمِيدِ } ، والموصول نعته، الجار “له” متعلق بخبر المبتدأ الموصول، “ما في السماوات”: متعلق بالصلة المقدرة. وجملة “له ما في السماوات” صلة الموصول الاسمي .وقوله “وويل”: الواو مستأنفة، “ويل”: مبتدأ، والجار متعلق بالخبر.

3 – { الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ }
“الذين” موصول مبتدأ، خبره جملة “أولئك في ضلال”.

4 – { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
“من رسول”: مفعول به، و”من” زائدة، و”إلا” للحصر، والجار “بلسان” متعلق بـ “أرسلنا”، وجملة “فيُضِلُّ” مستأنفة، وكذا جملة “وهو العزيز”.

5 – { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ }
جملة “ولقد أرسلنا موسى” مستأنفة، وجملة “لقد أرسلنا” جواب القسم، الجار “بآياتنا” متعلق بحال من “موسى” أي: مصحوبا، “أن” مفسرة، وجملة “أخرج” تفسيرية. الجار “لكل” متعلق بنعت لـ”آيات”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات