رقم الصفحة :
100
![](http://www.almavadda.com/wp-content/uploads/2019/06/Basmala.svg-768x154.png)
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
43 – { مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ }
“مهطعين مقنعي”: حالان من أصحاب الأبصار، وحذفت النون من الحال الثانية للإضافة. جملة “لا يرتد” حال من الضمير في “مقنعي”، وجملة “وأفئدتهم هواء” حال ثانية من الضمير في “مقنعي”.
44 – { رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ }
“نُجب” فعل مضارع مجزوم واقع في جواب شرط مقدر، وقوله “أولم تكونوا”: الهمزة للاستفهام، والواو عاطفة، وفعل مضارع ناسخ مجزوم، والجملة مقول القول لقول مقدر، وجملة القول المقدر معطوفة على جملة “يقول الذين ظلموا”.
45 – { وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ }
جملة “وتبيَّن” معطوفة على جملة “سكنتم”، وفاعل “تبيَّن” مضمر ، تقديره: حالُهم وهلاكُهم، وجملة “كيف فَعَلْنا” مفسرة للفاعل المقدر، و”كيف” اسم استفهام حال.
46 – { وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ }
جملة “وقد مكروا” مستأنفة، وجملة “وعند الله مكرهم” معطوفة على المستأنفة، وقوله “وإن كان مكرهم”: الواو مستأنفة، “إن” نافية، واللام في “لتزول” للجحود، والمصدر المؤول مجرور باللام متعلق بخبر كان المقدر، وجملة “تزول” صلة الموصول الحرفي.
47 – { فَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ }
جملة ” فلا تحسبن” مستأنفة، “مخلف” مفعول ثان لـ “تحسبن”، “رسله” مفعول لمخلف. “ذو” خبر ثان.
48 – { يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ }
“يوم” ظرف متعلق بالمصدر { انْتِقَامٍ } . “غير” مفعول ثان لـ “تُبَدَّل”.
49 – { وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ }
جملة “وترى” معطوفة على جملة { تُبَدَّلُ } ، “مقرَّنين” حال من “المجرمين”، والجار متعلق بمقرنين.
50 – { سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ }
جملة “سرابيلهم من قطران” حال من { الْمُجْرِمِينَ } ، وجملة “وتَغْشى” معطوفة على جملة “سرابيلهم من قطران” .
51 – { لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ }
“ما” مفعول ثانٍ ليجزي.
52 – { هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ }
قوله “ولينذروا به”: اللام للتعليل، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا، والمصدر المؤول مجرور تقديره: وللإنذار، وهو معطوف على محذوف تقديره: لينصحوا، وهذا المحذوف مصدر مجرور متعلق بنعت ثانٍ لـ “بلاغ”. والتقدير: هذا بلاغ للناس كائن للنصيحة وللإنذار. والمصدر “أنما هو إله” سدَّ مسدَّ مفعولي علم. والمصدر “وليعلموا” مجرور معطوف على المصدر السابق.
“مهطعين مقنعي”: حالان من أصحاب الأبصار، وحذفت النون من الحال الثانية للإضافة. جملة “لا يرتد” حال من الضمير في “مقنعي”، وجملة “وأفئدتهم هواء” حال ثانية من الضمير في “مقنعي”.
44 – { رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ }
“نُجب” فعل مضارع مجزوم واقع في جواب شرط مقدر، وقوله “أولم تكونوا”: الهمزة للاستفهام، والواو عاطفة، وفعل مضارع ناسخ مجزوم، والجملة مقول القول لقول مقدر، وجملة القول المقدر معطوفة على جملة “يقول الذين ظلموا”.
45 – { وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ }
جملة “وتبيَّن” معطوفة على جملة “سكنتم”، وفاعل “تبيَّن” مضمر ، تقديره: حالُهم وهلاكُهم، وجملة “كيف فَعَلْنا” مفسرة للفاعل المقدر، و”كيف” اسم استفهام حال.
46 – { وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ }
جملة “وقد مكروا” مستأنفة، وجملة “وعند الله مكرهم” معطوفة على المستأنفة، وقوله “وإن كان مكرهم”: الواو مستأنفة، “إن” نافية، واللام في “لتزول” للجحود، والمصدر المؤول مجرور باللام متعلق بخبر كان المقدر، وجملة “تزول” صلة الموصول الحرفي.
47 – { فَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ }
جملة ” فلا تحسبن” مستأنفة، “مخلف” مفعول ثان لـ “تحسبن”، “رسله” مفعول لمخلف. “ذو” خبر ثان.
48 – { يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ }
“يوم” ظرف متعلق بالمصدر { انْتِقَامٍ } . “غير” مفعول ثان لـ “تُبَدَّل”.
49 – { وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ }
جملة “وترى” معطوفة على جملة { تُبَدَّلُ } ، “مقرَّنين” حال من “المجرمين”، والجار متعلق بمقرنين.
50 – { سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ }
جملة “سرابيلهم من قطران” حال من { الْمُجْرِمِينَ } ، وجملة “وتَغْشى” معطوفة على جملة “سرابيلهم من قطران” .
51 – { لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ }
“ما” مفعول ثانٍ ليجزي.
52 – { هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ }
قوله “ولينذروا به”: اللام للتعليل، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا، والمصدر المؤول مجرور تقديره: وللإنذار، وهو معطوف على محذوف تقديره: لينصحوا، وهذا المحذوف مصدر مجرور متعلق بنعت ثانٍ لـ “بلاغ”. والتقدير: هذا بلاغ للناس كائن للنصيحة وللإنذار. والمصدر “أنما هو إله” سدَّ مسدَّ مفعولي علم. والمصدر “وليعلموا” مجرور معطوف على المصدر السابق.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
![](http://www.almavadda.com/wp-content/uploads/2019/06/11-1-300x62.png)
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات