يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

32 – { قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ }
“ما لك”: “ما” اسم استفهام مبتدأ، والجار “لك” متعلق بالخبر، وجملة “ما لك” جواب النداء مستأنفة. والمصدر المؤول”ألا تكون” منصوب على نزع الخافض (في) .

33 – { قَالَ لَمْ أَكُنْ لأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ }
المصدر المؤول من “أن” الواقعة بعد لام الجحود، وما بعدها مجرور متعلق بخبر “كان” المقدر أي: مريدا، الجار “من حمإ” متعلق بنعت لصلصال، و”مسنون” نعت لـ “حمإ”، وجملة “خلقته” نعت لبشر.

34 – { قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ }
“فاخرج”: الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن أبيت السجود فاخرج، وجملة “فإنك رجيم” معطوفة على جملة “فاخرج”.

35 – { وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }
الجار “إلى يوم” متعلق بحال من اللعنة، وجملة “وإن عليك اللعنة” معطوفة على جملة { فَإِنَّكَ رَجِيمٌ } في محل جزم.

36 – { قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }
قوله “فأنْظِرْني”: الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن طردتني فأنظرني، وجملة الشرط المقدرة جواب النداء مستأنفة.

37 – { قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ }
“فإنك”: الفاء رابطة لجواب شرط مقدر، أي: إن أردت ذلك فإنك.

38 – { إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ }
الجار “إلى يوم” متعلق بـ { الْمُنْظَرِينَ } .

39 – { قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ }
“بما” الباء جارة للسببية، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور بالباء متعلق بـ”أُزَين”، ومفعول “أزين” محذوف أي: المعاصي، الجار “في الأرض” متعلق بحال من المفعول المقدر، وجملة “ولأغوينهم” معطوفة على جملة “لأزينن” ، و”أجمعين” توكيد للضمير الهاء .

40 – { إِلا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ }
الجار “منهم” متعلق بحال من “عبادك”.

41 – { قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ }
الجار “عليَّ” متعلق بنعت لـ”صراط”، و”مستقيم” نعت ثانٍ.

42 – { إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ }
الجار “لك” متعلق بخبر ليس، الجار “عليهم” متعلق بحال من “سلطان”، “من” موصول مستثنى منقطع، والمراد بالعباد المخلصون. بدليل سقوطه في آية الإسراء : { إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ } ، الجار “من الغاوين” متعلق بحال من ضمير الفاعل أي: اتبعك كائنا من الغاوين.

43 – { وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ }
“أجمعين”: توكيد للهاء في “موعدهم”.

44 – { لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ }
جملة “لها سبعة أبواب” خبر ثانٍ لـ “إنَّ”، وجملة “لكل باب منهم جزء” نعت لـ”سبعة”، والرابط مقدر أي: لكل باب منها. والجار “منهم” متعلق بحال من “جزء”.

46 – { ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ }
الجار “بسلام” متعلق بحال من الواو أي: مصحوبين، و”آمنين” حال ثانية، وجملة “ادخلوها” مقول القول لقول مقدر أي: تقول الملائكة لهم.

47 – { وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ }
جملة “نزعنا” معطوفة على جملة { إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ } . الجار “في صدورهم” متعلق بالصلة المقدرة، الجار “من غل” متعلق بحال من “ما” ، “إخوانا” حال من ضمير “صدورهم”، وجاز مجيء الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف جزء من المضاف إليه، الجار ” على سرر” متعلق بنعت لـ “إخوانا”، “متقابلين” نعت ثانٍ .

48 – { لا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ }
جملة “لا يمسهم” حال من الضمير المستتر في { مُتَقَابِلِينَ } . وجملة “وما هم منها بمخرجين” معطوفة على جملة ” لا يمسهم ” ، والباء في خبر “ما” العاملة عمل ليس زائدة.

49 – { نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }
المصدر المؤول “أني أنا الغفور” سدَّ مسدَّ المفعولين الثاني والثالث، وجملة “أنا الغفور” خبر “أن”.

50 – { وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمُ }
المصدر “وأن عذابي…”: معطوف على المصدر السابق و”هو”: ضمير فصل.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات