رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
91 – { الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ }
ليس “الذين” مفعولا للنذير في الآية (89) لأنه موصوف بالمبين، والوصف الموصوف لا يعمل فهو نعت للمقتسمين، “عضين”: مفعول ثانٍ منصوب بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
92 – { فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ }
جملة “فوربك” مستأنفة، وجملة “لنسألنَّهم” جواب القسم، “أجمعين”: توكيد للهاء في “نسألهم”.
93 – { عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
الجار “عمَّا” متعلق بنسألنهم.
94 – { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ }
“ما” مصدرية، والمصدر المجرور متعلق بالفعل.
95 – { إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ }
“المستهزئين” مفعول ثانٍ.
96 – { الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ }
“الذين” نعت، وجملة “فسوف يعلمون” مستأنفة.
97 – { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي “نعلم” ، و “ما” مصدرية، والمصدر المجرور متعلق بـ”يضيق”.
98 – { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ }
الجار “بحمد” متعلق بحال من فاعل “سبح”.
99 – { وَاعْبُدْ رَبَّكَ }
جملة “واعبد” معطوفة على جملة “كن”.
سورة النحل
1 – { أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }
جملة “فلا تستعجلوه” معطوفة على جملة “أتى أمر”، ويجوز عطف الإنشاء على الخبر. جملة “سبحانه” مستأنفة، وهو اسم مصدر لعامل محذوف تقديره “نسبح”، جملة “وتعالى” معطوفة على المستأنفة “سبحانه”، و”ما” في “عمَّا” مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بـ”تعالى”.
2 – { يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاتَّقُونِ }
الجار “بالروح” متعلق بحال من “الملائكة” أي: مصحوبة، والجار “من أمره” متعلق بحال من “الروح”، و”أن” تفسيرية، والجملة بعدها تفسيرية، وجملة التنزيه “لا إله إلا أنا” خبر “أن”، و”لا” نافية للجنس، “إله” اسمها، والخبر محذوف تقديره مستحق للعبادة، “إلا” للحصر، “أنا” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، والمصدر المؤول مفعول الإنذار. وجملة “فاتقون” معطوفة على جملة التنزيه، وحذفت ياء الفعل من “اتقون” تخفيفا، واجتزئ عنها بالكسرة.
3 – { خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “خلق”، و”ما” في قوله “عما” مصدرية.
4 – { خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ }
قوله “فإذا هو خصيم”: الفاء عاطفة، “إذا” فجائية، ومبتدأ، وخبراه “خصيم مبين”، والجملة معطوفة على جملة “خلق” المستأنفة.
5 – { وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ }
قوله “والأنعام”: مفعول به لفعل محذوف تقديره: وخلق، وجملة “وخلق الأنعام” معطوفة على جملة { خَلَقَ الإِنْسَانَ } ، وجملة “خلقها” تفسيرية للفعل المقدر. جملة “لكم فيها دفء” حالية من الهاء في “خلقها”، والجار “فيها” متعلق بحال من “دفء”، وجملة “ومنها تأكلون” معطوفة على جملة “لكم فيها دفء”.
6 – { وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ }
الجار ” فيها” متعلق بحال من “جمال” ، “جمال” مبتدأ، وجملة “تريحون” مضاف إليه.