يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

43 – { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلا رِجَالا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }
جملة “وما أرسلنا” مستأنفة، “إلا” للحصر، جملة “نوحي” نعت لـ”رجالا”، وجملة “فاسألوا” مستأنفة، وجملة “إن كنتم لا تعلمون” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

44 – { بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }
الجار “بالبينات” متعلق بـ { تَعْلَمُونَ } في الآية السابقة، وجملة “أنزلنا” مستأنفة، وجملة “ولعلهم يتفكرون” معطوفة على التعليل المتقدم من قبيل عطف جملة على مفرد، أي: للتبيين ولعلهم يتفكرون.

45 – { أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ }
جملة “أفَأَمِنَ” مستأنفة، “السيئات” مفعول به لـ”مكروا”، على تضمين مكروا معنى فَعَلوا. والمصدر المؤول مفعول “أمن”، وجملة “لا يشعرون” مضاف إليه.

46 – { أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ }
الجارّ “في تقلبهم” متعلق بحال من المفعول، أي: ملتبسين في تقلبهم، وجملة “فما هم بمعجزين” معطوفة على جملة “يأخذهم”، والباء زائدة في خبر “ما” العاملة عمل ليس.

47 – { أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }
الجار “على تخوف” متعلق بحال من الهاء، وجملة “فإن ربكم لرءوف” معطوفة على جملة “يأخذهم”.

48 – { أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ }
الجار “من شيء” متعلق بحال من “ما”، وجملة “يتفيأ” نعت لـ”شيء”، وقوله “سجَّدا”: حال من “الظلال”، والجار “لله” متعلق بـ “سجدا”، وجملة “وهم داخرون” حال من الضمير المستتر في “سجَّدا”.

49 – { وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ }
“ما” موصول فاعل، والجار متعلق بالصلة المقدرة، الجار “من دابة” متعلق بحال من “ما”، و”الملائكة” اسم معطوف على “ما”، وجملة “وهم لا يستكبرون” حالية من فاعل “يسجد”.

50 – { يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }
جملة “يخافون” حال من فاعل { لا يَسْتَكْبِرُونَ } . والجار “من فوقهم” متعلق بحال من “ربهم”.

51 – { وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ }
“اثنين” نعت، والمفعول الثاني لاتخذ محذوف أي: معبودا. جملة “إنما هو إله واحد” مستأنفة في حيز القول. وقوله “فإياي فارهبون”: الفاء عاطفة، وضمير نصب منفصل مفعول به مقدم لفعل مقدر يفسره ما بعده تقديره: ارهبوا، والياء للمتكلم، والفاء زائدة، والياء المقدرة في الفعل منصوب الفعل، وجملة “فارهبوا” المقدرة معطوفة على جملة “لا تتخذوا”، وجملة “فارهبون” مفسرة للمقدرة.

52 – { وَلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ }
“واصبا”: حال من “الدين”، وجملة “أفغير الله تتقون” معطوفة على جملة “له الدين”. والفاء عاطفة، و”غير” مفعول مقدم.

53 – { وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ }
وقوله “وما بكم من نعمة”: الواو مستأنفة، “ما” اسم موصول مبتدأ، والجار متعلق بالصلة المقدرة، الجار “من نعمة” متعلق بحال من “ما”، والفاء زائدة، الجار “من الله” متعلق بخبر “ما”. الجملة الشرطية معطوفة على المستأنفة: “وما بكم من نعمة فمن الله”. جملة “فإليه تجأرون” جواب الشرط لا محل لها، وتقدُّم الجار قبل الفعل هو الذي سوَّغ الفاء، وجملة “مسَّكم” مضاف إليه.

54 – { ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ }
جملة الشرط معطوفة على الشرط السابق، “إذا”: ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب تقديره: أشرك بعضكم إذا كشف، و”إذا” الثانية فجائية. وجملة “إذا فريق يشركون” جواب الشرط، “فريق” مبتدأ، وسوَّغ الابتداء بالنكرة وصفها بـ “منكم”، والجار “بربهم” متعلق بـ”يشركون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات