يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

65 – { وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً }
جملة “فأحيا” معطوفة على جملة “أنزل”، واللام في “لآية” للتأكيد.

66 – { وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ }
جملة “نسقيكم” تفسيرية للعبرة لا محل لها، الجار “مما” متعلق بالفعل، والجارّ “في بطونه” متعلق بالصلة المقدرة، وعاد الضمير “في بطونه” على “الأنعام” بصيغة المفرد المذكر؛ لأنه يجوز في هذه اللفظة أن تكون مفردة أو جمع تكسير، والجار “من بين” متعلق بحال من “لبنا”، و”خالصا سائغا”: نعتان.

67 – { وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }
قوله “ومن ثمرات”: معطوف على الجار { فِي الأَنْعَامِ } ، وهو في المعنى خبر عن اسم “إن” في قوله: { وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً } ، التقدير: وإن لكم في الأنعام، ومن ثمرات النخيل لعبرة. وجملة “تتخذون” تفسيرية للعبرة من ثمرات النخيل، لا محل لها. وجملة “يعقلون” نعت.

68 – { وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا }
“أن” تفسيرية. وجملة “اتخذي” مفسرة.

69 – { ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
“ذللا”: حال من “سبل”، “مختلف” نعت، “ألوانه” فاعل بـ”مختلف”، وجملة “يخرج” مستأنفة، وجملة “فيه شفاء” نعت ثانٍ لـ”شراب”، وجملة “إن في ذلك لآية” مستأنفة.

70 – { وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا }
جملة “ومنكم مَنْ يرد” مستأنفة، “من” موصول مبتدأ، “شيئا” مفعول “عِلْم”، ومفعول “يعلم” مستتر يعود على “شيئا” على سبيل التنازع.

71 – { وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ }
جملة “فما الذين فضلوا” معطوفة على جملة “الله فضَّل”. وقوله “برادّي” خبر “ما” العاملة عمل ليس، والباء زائدة، وجملة “فهم فيه سواء” معطوفة على جملة “ما الذين فُضِّلوا برادِّي”. والجار “فيه” متعلق بحال من “سواء”، جملة “يجحدون” مستأنفة، والفاء مستأنفة.

72 – { وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ }
“بنين” مفعول به منصوب بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، وجملة “يؤمنون” مستأنفة، وجملة “هم يكفرون” معطوفة على جملة “يؤمنون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات