يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

73 – { وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ شَيْئًا }
الجار “لهم” متعلق بحال من “رزقا”. الجار “من السماوات” متعلق بنعت لـ”رزقا”، وقوله “شيئا”: نائب مفعول مطلق، أي: قليلا أو كثيرا.

74 – { فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }
جملة “فلا تضربوا” مستأنفة، وكذا جملة “إن الله يعلم”. وجملة “وأنتم لا تعلمون” معطوفة على جملة “إن الله يعلم” لا محل لها .

75 – { ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا عَبْدًا مَمْلُوكًا لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
“عبدا” بدل من “مثلا”، وجملة “لا يقدر” نعت ثانٍ لـ “عبدا”. وقوله “ومَن”: اسم موصول معطوف على “عبدا”، وجملة “فهو ينفق” معطوفة على جملة “رزقناه”، “سرا” حال، وجملة “هل يستوون” مستأنفة، وكذا جملتا “الحمد لله”، “أكثرهم لا يعلمون”، وعبَّر بالجمع في قوله “يستوون” وإن تقدَّمه اثنان؛ لأن المراد جنس العبيد والأحرار.

76 – { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
“رجلين” بدل من “مثلا”، جملة “أحدهما أبكم” نعت لـ”رجلين”. وجملة “لا يقدر” خبر ثان لـ”أحدهما”، وجملة “وهو كَلٌّ” معطوفة على جملة “لا يقدر”، وجملة الشرط خبر ثان لـ “هو”، وقوله “أينما”: اسم شرط جازم ظرف مكان متعلق بـ “يوجِّهه”. جملة “هل يستوي” مستأنفة. وقوله “هو”: توكيد للضمير المستتر في يستوي، و”مَنْ” اسم موصول معطوف على الضمير المستتر، وسوَّغ العطفَ الفصلُ بالضمير، وجملة “وهو على صراط” معطوفة على جملة الصلة.

77 – { وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ }
جملة “وما أَمْرُ الساعة…” معطوفة على المستأنفة “ولله غيب”. والجار “كلمح” متعلق بالخبر، وجملة “أو هو أقرب” معطوفة على الخبر المقدر “كائن” من قبيل عطف الجملة على المفرد.

78 – { وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
وجملة “لا تعلمون” حال من الكاف في “أخرجكم”. جملة “لعلكم تشكرون” مستأنفة.

79 – { أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
“مسخَّرات” حال من “الطير”، الجار “في جو” متعلق بـ”مسخرات”، وجملة “ما يمسكهن” حال ثانية من “الطير”، وجملة “يؤمنون” نعت لقوم.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات