يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

80 – { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ }
الجار “من بيوتكم” متعلق بحال من “سكنا”، والجار “من جلود” متعلق بحال من “بيوتا”، وجملة “تستخفونها” نعت لـ “بيوتا”. والجار “من أصوافها” معطوف على “من جلود”، ويتعلق بما تعلَّق به، أي: وجعل لكم من أصوافها أثاثا، وعلى هذا يكون قد عطف مجرورا على مجرور، ومنصوبا على منصوب، والجار “إلى حين” متعلق بنعت لـ”متاعا”.

81 – { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ }
الجار “مما” متعلق بحال من “ظلالا”. “ظلالا” مفعول “جعل”، “الحر” مفعول ثانٍ. وجملة “تقيكم” نعت، “كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه، أي: يتمُّ نعمته إتماما مثل ذلك الإتمام، وجملة “لعلكم تسلمون” مستأنفة.

82 – { فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ الْمُبِينُ }
جملة “فإن تولَّوا” معطوفة على جملة { يُتِمُّ } ، “البلاغ” مبتدأ مؤخر.

83 – { يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ }
جملة “يعرفون” مستأنفة، وجملة “وأكثرهم الكافرون” حال من الواو في “ينكرونها”.

84 – { وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ }
قوله “ويوم”: الواو مستأنفة، “يوم” مفعول به لـ”اذكر” مقدرا، والجملة المقدرة مستأنفة، الجار “للذين” نائب فاعل، وجملة “ولا هم يستعتبون” معطوفة على جملة “يؤذن”.

85 – { وَإِذَا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذَابَ فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ }
“إذا” ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، وجملة “فلا يخفف” خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هو، يعود على “العذاب”. وجملة “فهو لا يخفف” جواب الشرط، وجملة “ولا هم ينظرون” معطوفة على جملة “فهو لا يخفف” في محل جزم، وقدَّرْنا دخول الفاء على “هو” لأن المضارع المقرون بـ”لا” لا تلحقه فاء الجواب.

86 – { وَإِذَا رَأَى الَّذِينَ أَشْرَكُوا شُرَكَاءَهُمْ قَالُوا رَبَّنَا هَؤُلاءِ شُرَكَاؤُنَا الَّذِينَ كُنَّا نَدْعُوا مِنْ دُونِكَ فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكَاذِبُونَ }
الجملة الشرطية معطوفة على جملة الشرط السابقة، “الذين كنا”: الموصول نعت. والجار “من دونك” متعلق بحال من مفعول “ندعو” المقدر، أي: ندعوهم كائنين من دونك. جملة “فألقوا” مستأنفة، وهو فعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، وجملة “إنكم لكاذبون” مقول القول للمصدر “القول” في محل نصب.

87 – { وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ }
جملة “وألقوا” معطوفة على جملة “ألقوا” السابقة، “يومئذ” ظرف زمان متعلق بـ”ألقوا”، “إذ” اسم ظرفي مبني على السكون في محل جر مضاف إليه، والتنوين للتعويض عن جملة. وقوله “ما يفترون”: اسم موصول فاعل “ضلَّ”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات