رقم الصفحة :

تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
94 – { وَلا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }
“دخَلا” مفعول ثانٍ، والظرف “بينكم” متعلق بنعت لـ”دخلا”، قوله “فَتَزِلَّ”: الفاء للسببية، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من الكلام السابق، أي: لا يكن منكم اتخاذ أيمان فَزَلَل قدم، وقوله “بما صددتم”: الباء جارة، و”ما” مصدرية، والمصدر المجرور متعلق بـ”تذوقوا”، وجملة “ولكم عذاب” معطوفة على جملة “تذوقوا” لا محل لها.
95 – { وَلا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلا إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ }
“إن” ناسخة، “ما” موصولة اسمها، والظرف “عند” متعلق بالصلة المقدَّرة، وجملة “هو خير” خبر “إن”، وجملة “إن كنتم” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
96 – { مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
“ما” اسم موصول مبتدأ، والظرف “عندكم” متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “ينفد” خبر “ما”. قوله “باقٍ”: خبر مرفوع لـ “ما” الموصولة مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة، وقوله “أجرهم”: مفعول ثانٍ، “ما كانوا” اسم موصول مضاف إليه.
97 – { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً }
“مَنْ” اسم شرط مبتدأ، والجار “من ذكر” متعلق بحال مَنْ فاعل “عمل”، وجملة “وهو مؤمن” حالية من فاعل “عمل”. قوله “فلنحيينَّه”: الفاء رابطة، واللام واقعة في جواب القسم، والجملة جواب القسم، والقسم وجوابه خبر لمبتدأ محذوف تقديره نحن . “حياة” نائب مفعول مطلق.
98 – { فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ }
جملة الشرط مستأنفة، “إذا”: ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب أي: تلزمك الاستعاذة إذا قرأت.
99 – { إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }
جملة “ليس له سلطان” خبر “إنَّ”، جملة “يتوكلون” معطوفة على جملة آمنوا.
100 – { إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ }
“إنما” كافة ومكفوفة، والجار متعلق بالخبر. الجار “به” متعلق بالخبر.
101 – { وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
“إذا”: ظرفية شرطية متعلقة بالجواب، “مكان”: ظرف مكان متعلق بـ”بدَّلنا”، جملة “والله أعلم” معترضة، “مفترٍ” خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة، وجملة “بل أكثرهم لا يعلمون” مستأنفة.
102 – { قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “نزله”، قوله “وهدى”: اسم معطوف على المصدر المؤول السابق المجرور، أي: للتثبيت وهدى.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
